الصفحه ١٣٧ : وشجاعته العلوية
إلّا الثبات والدفاع عن الحق إلى آخر نفس من انفاس الحياة.
وقد صدقت فراسة
أولاده في بني
الصفحه ١٤٣ : علي بن محمد بن عبيد الله العلوي في جماعة إلى صنعاء وكتب إلى الدّعام ان
يخرج معه ففعل وسارا حتى دخلا
الصفحه ١٥٠ : الدّعام فشردهم إلى أطراف البلاد ، واستعمل على غرق علي بن محمد بن عبيد
الله (٣) العلوي ، وعلى اثافت أخاه
الصفحه ١٥٦ :
ابراهيم ابن المحسّن العلوي ، وابو جعفر احمد بن محمد بن الضحاك وعبد الله
بن عمر الهمداني (١) وعبد
الصفحه ١٦٤ : على الإمام الناصر ، وما كان من
الحوادث بعد ذلك ، فجلال التاريخ وعلوه إنما هما لما يستفيده
الصفحه ٢٥٦ : العلم ، له
تصانيف تكشف عن علوّ منزلته منها تفسير القرآن (٢) الكريم وهو كتاب جليل القدر ، ومنها الرّسالة
الصفحه ٢٧٧ : السيدة تنفق عليه وعلى أصحابه النّفقات الواسعة ورأى
من علو همتها ما حمله على النّدم على خطبتها ، ثم أرسل
الصفحه ٣٠٠ : النصر لسبأ بن أبي السعود ، بعد
إنفاق أموال طائلة ، وتنازل لأصحابه إلى درجة تدلّ على كمال عقله وعلو همته
الصفحه ٣١٩ :
بأعباء الأمة ، وكان هذا الاجتماع العظيم مؤلّفا من كافة الاشراف العلويين ، فكان
مجموعهم ينوف على الألف
الصفحه ٣٣ : لأنباء عن الحقيقة. وزيادة على تقادم العهد ، ميلهم
العظيم إلى المجد السالف والتغني بمفاخر الآباء والأجداد
الصفحه ٤٤ :
فمن أسباب
رداءة الرواية عند مؤرخنا التّسرع في النقل واختصار العبائر دون فهم فحواها حقيقة.
وربما
الصفحه ١٤٠ : ، ومع ذلك فإنك لا تكاد تظفر بكلمة لكاتب يشير بها إلى
السّبب الحقيقي (٣) ، والباعث الأول لوجود تلك
الصفحه ١٤ : الحقائق ، وتمحيص الأخبار ، والابتعاد عن كل ما يشوب وجه
الحقيقة من زيادة أو نقصان ومجانبة الهوى ونزعات
الصفحه ٣٢ : ».
وعلى كل تقدير
فإن أجل ما كتب في هذا الباب وأقربه إلى الحقيقة ، ما كتبه نشوان بن سعيد الحميري
، والحسن
الصفحه ٤٣ : حقيقة إلّا بعد إدماء الجفون ، وتقريح المحاجر ، وتقليب مئات الصّفحات
وعشرات المجلّدات ، وقد تخرج بعد