الصفحه ١٠٦ : في جماعة قليلة من الطبريين والعلويّين ،
كأنهم حقيقة بين أغلاط لا ترهبهم الأهوال في مواقف القتال
الصفحه ٣٤٧ :
لنصرة المظلومين فلم يجد الإمام بدّا من القيام ، لإخراج الظالم العرجي من
حصن اولئك القوم وتكبّد
الصفحه ٧٤ :
جبل الرّس بالمدينة فقدم مولانا الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام (١).
ظهور الدولة العلوية
الصفحه ٣٢١ : السنحاني ، والشّريف محمد
بن عبد الله العلوي ، في جماعة من أهل سناع واخبره بمقتل الشيخ محمد بن عليان في
سوق
الصفحه ١٢٤ : مدينة
بالشام وانتسب إلى العلوية ، وأكثرهم ينكر صحة نسبه (٥). والله أعلم.
__________________
(١) انظر
الصفحه ٣٢٠ :
وقمعت أهلها فالذي بعدها يجري مجراها ، ولقيه الشيخ عيسى الوادعي ، فكان له
نعم العون في إزالة
الصفحه ٢٠٧ :
ذنب له : ومظلوم خيّب الدهر أمله)
خروج الامام القاسم من صنعاء وانتشار دعاية الزيدي
لما تحقق
الإمام
الصفحه ٨١ : على نجران أحمد بن
محمد بن عبيد الله العلوي من ولد العباس بن علي بن أبي طالب عليه السلام ، فلم
يلبث
الصفحه ٨٩ : تقاتل ونقاتل معك ، ولا يأخذ ملكا قد قاتلت عليه آل
يعفر وغيرهم ، ثم يدفعه إلى هذا العلوي ، وكانت كتب
الصفحه ٩٢ : واستوهبوا الإمام جثث اخوانهم ودفنوها في الحفر والآبار.
أبو جعفر محمد بن عبد الله العلوي وولايته على نجران
الصفحه ١٦٦ :
العلويون منها ، واستغاثوا بأسعد بن أبي يعفر وكان مالكا لصنعاء ومخاليفها
فكتب لهم إلى قبائل همدان
الصفحه ٢٠٢ : ورور ، والزّيدي إلى ذمار ، واستعمل على صنعاء هلال بن
جعفر العلوي.
وفيها ارتفع
سعر الطّعام بصنعا
الصفحه ٣٦٤ : الدولة العلوية ـ
الإمام الهادي ونسبه ......................................... ٧٤
خبر صلح الإمام بين
الصفحه ٥٢ :
يحتذى بالصالح منها ويبتعد عن الطالح منها «فجلال التاريخ وعلوّه إنما هما
لما يستفيده الناظر فيه من
الصفحه ٧٦ : العلوية ، طول المدى ووعورة الطريق غايته احدى الحسنيين الفوز أو
الشهادة ولسان الحال منه تنشد