الصفحه ١١٥ : الفتوح محمد ، ولقّب الملك الناصر ، وعمره يومئذ تسع سنين (٦) ، واستمرّ إلى حادي عشر المحرّم سنة أربع
الصفحه ١٢١ : (٣) ليلة الأربعاء تاسع جمادى الأولى سنة اثنتين وستّين ،
وأقيم بعده ابن أخيه ناصر الدين أبو المعالي محمد بن
الصفحه ١٢٦ :
ذكر الفرق بين
الخلافة والملك والسلطنة
من حيث الشرع
قال ابن سعد في
الطبقات : أخبرنا محمد بن عمر
الصفحه ١٣٧ : الكتب ، وكان أحد فضلاء الناس وخيارهم.
ثم ولي أبو طاهر
الأعرج عبد الملك بن محمد بن أبي بكر بن حزم
الصفحه ١٣٨ : ، وولّي مكانه عبّاد بن محمد ، فعزل ابن البكّاء.
وولي لهيعة بن
عيسى الحضرميّ ، فأقام حتّى قدم المطلب بن
الصفحه ١٤٣ : صرف في رمضان.
وولي أبو محمد عبد
الكريم بن عبد الحاكم بن سعيد ، ثمّ صرف في صفر سنة أربع وأربعين
الصفحه ١٤٦ : صرف في ربيع الأوّل سنة تسع وأربعين.
وولي الأعزّ أبو
محمد الحسن بن علي بن سلامة المصريّ ثمّ صرف
الصفحه ١٦٦ :
ثم أبو الفخر ونجل جعفرا
ثمّ محمّد ولي
الصفحه ١٧٠ : ، ثمّ عزل في سنة ستّ وسبعين.
وولي شمس الدين
محمد بن الحسن الأمشاطيّ ، إلى أن مات في رمضان سنة خمس
الصفحه ١٧٣ :
وولي شمس الدين
محمد بن علي المدنيّ ، ثمّ صرف في ربيع الآخر سنة
الصفحه ١٧٤ : موفّق الدين
عبد الله بن محمد المقدسيّ في جمادى الآخرة سنة ثمان وثلاثين ، إلى أن مات في
المحرّم سنة تسع
الصفحه ١٧٦ : من دعي
بالوزير في دولة السّفاح أبو سلمة حفص سليمان الخلّال ؛ وكان يقال له وزير آل محمد
؛ ثمّ إنّ أبا
الصفحه ١٨٢ :
ثمّ عزل الفلّاحيّ
سنة تسع وثلاثين ؛ ووزر بعده أبو البركات الحسين بن محمد بن أحمد الجرجرائيّ ابن
أخي
الصفحه ١٩٦ : المؤمنين
، عليّ بن محمد أدام الله جلاله ، من تشرف الأقاليم بحياطة قلمه المبارك ،
والتقاليد بتجديد تنفيذه
الصفحه ١٩٨ : الأول سنة
ثمانين ، فعزل.
ووزر نجم الدين
حمزة بن محمد بن هبة الله الأصفونيّ.
ووزر الأمير علم
الدين