الصفحه ٩٥ : ، وصدرت الكتب من المستعين إلى أمراء التركمان والعربان والعشير.
ومفتتحها : من عبد الله ووليّه الإمام
الصفحه ٩٨ : ومولانا ذو المواقف الشريفة الطاهرة الزكيّة الإماميّة الأعظميّة
العبّاسية النبويّة المعتضديّة ، أمير
الصفحه ٩٩ : للمشار إليه أدخل
إذ ذاك المشقّة على أهل الحلّ والعقد في اختيار من ينصّبونه للإمامة ، ويرتضونه
لهذا الشأن
الصفحه ١٢٨ : فضة مذهّبة ، يحملها بعض أمراء المئين الأكابر ، وهو
راكب فرسه إلى جانبه ، وأمامه الطّبرداية (١) مشاة
الصفحه ١٦٤ :
وبعده زهريها
الإمام
ثمّ ولي الأحكام
نجل شدّاد
وبعده الحارث
خير الأجواد
الصفحه ١٨٨ :
البريّة بما افترضه عليهم من مظاهرة أمير المؤمنين والأخذ له بحقّه ، واللطف الذي
كان من الإمامة ومن إعدامها
الصفحه ٢١٩ : الإمام الشافعيّ ، ودفع إليه أحمد بن طولون في ذلك اليوم
كيسا فيه ألف دينار (٤). وعمل الربيع كتابا فيما روي
الصفحه ٢٢٣ : بنيسابور تسمّى النظاميّة ، درّس بها إمام الحرمين ، واقتدى النّاس به
في بناء المدارس.
وقد أنكر الحافظ
الصفحه ٢٣٣ : العجمي مدرّس الحديث ، وفخر الدين الضرير إمام الجامع الأزهر مدرّس القراءات.
قال ابن حجر : لم
يكن منهم من
الصفحه ٢٥٠ : ألفا ، وامتلأت
طرقات المغرب والحجاز والشام برمم النّاس ، وصلّى إمام جامع إسكندرية في يوم واحد
على
الصفحه ٣٢٤ :
وقال عليّ بن سعيد
في كتاب المغرب ـ وقد ذكر الروضة : هي أمام الفسطاط فيما بينها وبين مناظر الجيزة
الصفحه ٣٤٢ : (٣)
كأنّها وجنات
الزنج نقّطها
كفّ الإمام
بأنصاف الدنانير
آخر :
وورد أسود
الصفحه ٣٧٠ :
انظر إلي الزّرع
وخاماته
تحكي وقد ماست
أمام الرّياح
كتيبة
الصفحه ١٧٨ :
قال محمّد بن عبد
الملك الهمدانيّ في كتاب عنوان السّير : وزر
الصفحه ١٧٩ : الجراح ، وأبو القاسم سليمان بن الجراح ، وأبو جعفر محمد بن
القاسم الكرخيّ وأبو عبد الله (١) محمد بن أحمد