الصفحه ٢٣٢ : بالخبرية.
وقيل : يجوز
حذف المنصوب بفعل تام متصرف بقلة ، وعليه ابن أبي الربيع كقراءة ابن عامر وكل وعد
الله
الصفحه ٢٨١ : وتقديمه للتوسع في
الظروف والمجرورات ، وجوز الكوفيون وطائفة من البصريين منهم ابن السراج أن يليها
غير الظرف
الصفحه ٣٧ : إطلاقا حقيقيا ، وقيل :إنه حقيقة في
المفرد ، وإطلاقه على المركب مجاز وعليه ابن معط ، وقيل : حقيقة في
الصفحه ٣٨٣ : ٢ / ٤٢٧
، وبلا نسبة في شرح الأشموني ١ / ١٦٤ ، وشرح شذور الذهب ص ٤٨٨ ، وشرح ابن عقيل ص
٢٢٧ ، انظر المعجم
الصفحه ٣٩٢ : إلا ، خلافا للكسائي
مطلقا ، وللفراء وابن الأنباري في حصر الفاعل ، وحكم المتصل بضمير مر.
(ش) الأصل أن
الصفحه ٤٠١ : ينشأ عنه حكم تطبيقي.
(ص) خاتمة أثبت بعضهم الرفع بالمجاورة ،
والأعلم بالإهمال في نحو : (يُقالُ لَهُ
الصفحه ٢٢٠ :
أَرْبَعٍ) [النور : ٤٥] ؛ لاقترانه بالعاقل فيما فصل بمن في قوله : (خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ ما
الصفحه ١٤ :
سبعا ، والطواف سبعة» (١) ، الحديث.
***
__________________
(١) أخرجه ابن حبان
في صحيحه ٤ / ٢٨٥
الصفحه ١٧ : بأن احتاجت في إفادة معناها إلى اسم
أو فعل أو جملة فحرف ، وقال ابن النحاس : معناه في نفسه.
(ش) الكلمة
الصفحه ٢٣٤ : يقوم عمرو إن قام ، أجازه الزجاج ، وجزم به
ابن هشام في «المغني» ، وهو المختار
الصفحه ٤٨ : : وعليه
ابن الحاجب أنها مبنية لجعله عدم التركيب من أسباب البناء ، وعلل غيره بأنها تشبه
الحروف المهملة في
الصفحه ٩١ : ، ولمن قال : مررت برجل : مني.
قال ابن هشام :
وليس بشيء ؛ لأن هذا ليس بإعراب بدليل أنه لا يثبت في الوصل
الصفحه ١١٦ :
ولبيك وسعديك ودواليك وهذاذيك ، على أن الكاف فيها حرف خطاب لا ضمير ، وهو
رأي الأعلم.
ولتقصير
الصفحه ٦٧ : ذكره ابن خالويه في كتاب «الأسد» : جاء بعلق فلق بغير ألف ولام ولا يصرف
انتهى.
واحترز
بالمعدول عن فاعل
الصفحه ١٢٧ :
منصرف قدر في حالة الجر الفتحة على بابه ، وقال ابن فلاح اليمني : تقدر
الكسرة ؛ لأنها إنما امتنعت في