الصفحه ٢٢٧ : وابن جني وأبي حيان : ترافعا ،
وقيل : إن لم يكن في الخبر ذكر وإلا فبه.
(ش) في رافع
المبتدأ والخبر
الصفحه ٣١٣ : ، وبلا نسبة في أوضح المسالك ١
/ ٣١٦ ، وشرح الأشموني ١ / ١٢٣ ، ٢٦٢ ، وشرح شذور الذهب ص ٣٥٥ ، وشرح ابن عقيل
الصفحه ٣٥٣ : عام ، وكذلك صرح ب
: من في بعض المواضع ، قال :
٥٥٤ ـ ألا لا من سبيل إلى هند
وصححه ابن
عصفور ورد بأن
الصفحه ٣٩ : ابن جني في «الخاطريات» : لأن الاسمين
المضموم أحدهما إلى الآخر بمنزلة المضاف والمضاف إليه ، وقال ابن
الصفحه ٢٣٣ :
نحو : من وما ، وحكي هذا عن الفراء أيضا ، ووجهه بأنه إذا لزم الصدر كثر
فيه الرفع وقل كونه مفعولا به
الصفحه ٢٥١ : ؛ لأنه لا يشعر بالقسم حتى يذكر المقسم عليه ، وما تقدم لا يستعمل
إلا في القسم ، وقيل : إن أيمن الله ونحوه
الصفحه ٢٤ : فإنه مجاز ؛ لتوقفه
على مسوغ.
الرابع
: أنه حقيقة في
الحال مجاز في الاستقبال وعليه الفارسي وابن أبي ركب
الصفحه ١٥٦ : لدن أجود من الإثبات ،
وعليه ابن عصفور في لدن حملا لها على لد المحذوفة النون ، فإنها لا تلحقها نون
الصفحه ٨٢ : ، فأوجب ابن عصفور فيه الحكاية ؛ لأنها حروف مقطعة ،
وجوز الشلوبين فيه ذلك والإعراب غير مصروف ؛ لموازنته
الصفحه ٣٤٦ :
٥٣٨ ـ فلو أنك في يوم الرخاء سألتني
كأن المخففة :
(ص) وكأن فأقوالها ، ويأتي خبرها مفردا
واسمية
الصفحه ٣٢٩ :
:
٥١٣ ـ فليت دفعت الهمّ عنّي ساعة
أي : فليتك.
الثاني : أنه
خاص بالشعر وصححه ابن عصفور والسخاوي في
الصفحه ١٦ : ابن الحاجب وأبو حيان : وضع لمعنى مفرد ؛ لأنه كما قال الرضي وغيره :
صفته في الحقيقة ، وإنما يكون صفة
الصفحه ٨٠ : صرف
هندا ، وجوز المبرد وغيره فيه الأمرين كما يجوزان في المنقول من مؤنث إلى مذكر ،
وهو نقل من ثقل إلى
الصفحه ١٠٢ : ، والحمية أحد الموتين ،
ونحو ذلك.
والثالث
: وعليه ابن
عصفور الجواز إن اتفقا في المعنى الموجب للتسمية نحو
الصفحه ١٩٣ : المبرد والمازني والسهيلي وابن السراج والأخفش في قولهم : إنها اسم
مفتقرة إلى ضمير ، وإنك إذا قلت : يعجبني