الصفحه ٢١٤ : الأولى ومخترعات
الأمم المعاصرة ما يجيد به مصنوعا جديدا جامعا من محاسن أعمال المتقدمين
والمتأخرين ، فينشر
الصفحه ٣٤٤ : ، بالعزم الباتر الحاضر ، وأتى بين أولي الألباب بالإبداع
والإجاب. وأعجب ما تصفحناه من أعماله الخالدة والصنع
الصفحه ١١٧ :
٤٤٨
ميروفا ـ وبه سميت العائلة الميروفانجيانية
٤٥٨
شيلديريك الأول
٤٨١
الصفحه ٢٦٦ : برنس الصيف في غابات أركون في الشمال الشرقي من
باريز وحوالي فاراين وفيردان. ولشدة الحر في طولوز الذي
الصفحه ١١٦ : الذين هم كملوك
الطوائف : ثم سقطت هاته الدولة بهوك كابيت أول عائلة الكابيسيان التي مدتها من ٩٨٧
ـ ١٧٩١
الصفحه ٣٠٩ :
عندهم من ثماني أواق ، والإحرام من خمس ، بذلك عرفوا في القديم والحادث ،
ومن لدنهم يجلب إلى الأمصار
الصفحه ٢٥٦ :
ومنها إلى الأعلى بدرج من حجارة نحو ٨٠ ، فتراءت لي معظم بناءات القرية في
الشرق والجنوب. وغالب آجر
الصفحه ٣١٣ : التخريب والحروب المبيدة. فالكاهنة
دهيا البربرية في النصف الثاني من القرن الأول خربت المداين والقصور
الصفحه ٦٤ :
وكذلك للقيروان
في الزفاف عادة ربما كانت قديمة من عهد المعز بن باديس في أول القرن الخامس ، وهو
عرض
الصفحه ٢٩٤ : : «لو
رأينا فيك اعوجاجا لقومناه بسيوفنا».
يذكرون أن
كلوفيس الأول أحد ملوك فرانسا رام أن يأخذ إناء من
الصفحه ٧٢ : ، فإذا كانت الأسباب الحاملة على الاستطلاع من أثر الجيل
الحاضر ومنسوبة لمقدرته العلمية أوله مآثر أخرى
الصفحه ١٦٩ : أنا في عدم إدراكها لذلك مع تسليمها للقدرة التي
آثارها فوق العقل ، مع ما هي عليه من الذكاء والاعتدال في
الصفحه ١٩٦ : إليه. والحق مع ابن خلدون في شأن المتعلمين للغات
ثانية بعد لغاتهم الأولى حيث قال : وانظر من تقدم له شي
الصفحه ٢٦١ :
«حار». ولعل تسميتها بفيشي جاءتها من الكلمة الأولى ـ وأحيى حماماتها هنري
الرابع عام ١٦٠٣. والحديث
الصفحه ٥٥ :
المهدية ، وخربوا بلدان مملكته واكتسحوا أشجارها وطمسوا معالمها ، واستبدوا
بكورها ولم يبق ولذريته من