الصفحه ١٦٢ :
باريز مدة إقامتنا بها في أواخر جوان. وكانت ثكنات العساكر مدة نزول المطر
في كرونوبل تطلق المدافع من
الصفحه ٢٠٧ : صورة الخيال ومجاز المثال. فيرجع إلى إجالة النظر في ذات
جوكوندا فتتزاحم لديه صور ثلاث من صنع الله
الصفحه ٢١٦ : اللحظات مذاهب العجب وعجائب الدهر كثيرة من صناعها
الذين قطعوا هذا الجلمود وقدروا على نحته وحمله من مقطعه
الصفحه ٢٣٥ : أدوارهم وحرروا كتابات في الألحان التي تجري في مجالسهم ،
وبينوا ما يبدأ به منها وما يختم به عند اجتماعهم
الصفحه ٢٤٢ :
إلى ذلك السوق يوما بعد آخر وما به من الهرج والمرج وفي ضمنه أرباح عريضة لبعض
أناس وخسارة لآخرين وقوم لا
الصفحه ٢٦٥ :
يصعب صعوده. واستصحبت من محطة سكة الحديد أحد العملة بها دليلا على مهمات
البلد حيث عزمت على تقصير
الصفحه ٢٧٠ :
بعض عجايز ورهبان لا يشتغلون بسوى أعمالهم ولا يهمهم أمر من سواهم.
ديار العلم
أتيل داسيزات ـ
دار
الصفحه ١٦ :
باريس منها ثلث هذه المدة (٣٧) إذ أقام بهذه المدينة ١٢ يوما (٣٨) ، كما يسعفنا نص الرحلة بعدة مؤشرات
الصفحه ٧٥ : أرباب الصنايع
والمعارف وغيرهم من الأخيرين وعددهم نحو الخمسمائة ألف خرجوا من المملكة فتركوا
بها فراغا
الصفحه ١٢١ :
المنازل وصنع الكاغد والوقد في بيوتهم التي يلازمونها في كامل فصل الشتاء
من شدة البرد «ومنافع
الصفحه ١٤٤ :
اللسان في قلة الكلام ـ فمن وفق في هذا المكان نجا من الآثام والكلام
والاهتمام ـ واخترع العباد به
الصفحه ١٦٤ :
فؤاده تفكيرا. يبيع الدنيا وما فيها من مناظر برغيف ، وثوب كثيف. ومن بين
أبناء أمه حواء ومن قاسموه
الصفحه ١٧٨ : بالمركبات. وليس فيهم من لا شغل له. يقنعون بالأكل بما يسد
الرمق ، ولكن على أسلوب حضري منظم يوافق القواعد
الصفحه ١٩٨ : المولدة. ولصاحبنا ومقام أخينا العلامة الشيخ سيدي
الخضر بن الحسين في اللغة العربية :
بعض من لم
الصفحه ٢١٥ :
وأهملت في مرابطهم فأضاعوا ما بها من المعاني وهم لا يعلمون قيمتها ، فإن
داموا على ذلك اضمحلت حياتهم