الصفحه ٢٥ : » يبدي إليك توجعا
وتصبرا عند الزيارة مثلما (١٠٧)
غير أنه يعود
في مواضع أخرى من
الصفحه ٥٤ :
أن كانت الفتن العظمى بهجوم الأعراب الوافدين من مصر. قلت وتحرير هذا
الحادث الجلل على القيروان أنه
الصفحه ٦٨ :
اندفعت له الأفراد من الأقطار البعيدة. وفي دواخل المملكة عدة عيون ماؤها
معدني حار ظاهر النفع مزهود
الصفحه ١٠٣ : . وكان بعض الأوداء أرسل لي بها تذكارا.
واشتراها لي من
مملكة بعيدة. والتونسي يتحتم عليه أن يكون بساعته
الصفحه ١٧٢ : فرانسا يظهر كثيرا وينفذ إلى الركاب متى فتحوا المنافذ للنسيم فيققهم ويلوث
ثيابهم ، ولعل كثافته من البرد
الصفحه ١٨٠ : من الحياة الدنيا. (وَلِلَّهِ غَيْبُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ). باريز شبه بابل. ذكرت فيما تقدم أن باريز
الصفحه ٢٢٢ : . ولتربيتها
قواعد معلومة ومعيشة خاصة ودرجة من الهواء معينة.
دخلت الأقسام
المخصصة لها وشاهدت معيشتها وأعمالها
الصفحه ٢٤٨ :
البشير صفر في جغرافيته.
فنابليون يشكر
على ذلك الحلم الذي لا زال يعترف به لدولته بعض من عرفناه من
الصفحه ٢٥١ : المفاجئ ، فمن الناس من يقوض البيوت ومنهم من يحمل المتاع
والبعض بادر بسلاحه لتلقي المهاجمين وفريق أعجله
الصفحه ٢٥٨ :
الجراثيم المتولدة من هذا القنال بل الوبال ، أو من آلام ما يتعفن
بالباطوار «محل قتل الحيوان» الذي
الصفحه ٣٠٦ :
الذمة لكل رجل من أصحابه دينارا وجبة وبرنسا وعمامة وخفين. ولو كان غير ذلك
مما اعتيد تحتم لبسه عليهم
الصفحه ٣٣٧ :
أكثرها وضلت عن السواد الأعظم من أبناء الجنس ، وربما انقطعت تلك الحلقات
وتلاشت أو بادت مع رفاة عظام
الصفحه ٢٤ : بجنيف ونظافة سويسرا بصفة عامة (١٠١). على أن أهم ما يستوقفنا من مواقف الورتتاني من حضارة
البلاد المزورة
الصفحه ٤٣ :
بادر قضاياها
بفهمك إنه
فهم يرد من
العويص جماحا
وإذا أقمت
الصفحه ١٢٢ : وطرق الرياسة يوفق الله
من أراد لاكتساب خلالها. وإذا أراد الله شيئا هيأ أسبابه وسيأتي هذا في أخذ