الصفحه ٣٦٨ : (طالب بمدرسة اللغات الشرقية بباريز) :
١٩٠
ـ كلوتاير الأول :
١١٧
الصفحه ٣٦٩ : (ليوطي : أول مقيم عام للحماية
الفرنسية بالمغرب) :
٢٦٣
ـ ليوناردو فانسي (دافنتشي
الصفحه ٢١٢ : . وكانت للفاطميين بمصر مجموعات
من الصور الآدمية والوحشية مجسمة في خيام خاصة مفروشة بالبسط الأندلسية
الصفحه ٣٠٨ :
بتونس ويبلغ ثمن الثوب مائتي دينار من دنانيرهم المسماة ، فيكون ثمنه ألف
درهم من نقد مصر والشام
الصفحه ٦٢ :
وفيه يقول بعض
الشعراء. ومنه تعلم أن الشعراء طوافون في أراضي الكرم وجو الخيال :
يا واحد
الصفحه ٢٤٣ :
من قبل بعض أسماء يلائمه أكلها وأحيانا لا يجدها في بعض جرائد المطابخ ،
فعلى الإنسان أن يتزود من
الصفحه ٢٨٢ :
هذه الحيوانات وإشهارا لها وإشعارا للزائرين بكونها من مميزات بلادهم التي
تنساق لها سوق عظمى وأرباح
الصفحه ٣٣٣ : أصحاب لغة عن الآخرين. ومن مهمات اللغات الأجنبية في هذا
العصر اللغة الفرنساوية ويقال إنها أخف من غيرها
الصفحه ٧٩ :
ومرآة ترى فيها مجسمة صورة المملكة التي منها الرسول ، في الطباع والمعارف
ودرجة التفكير ، وهم لا
الصفحه ٧٠ :
المملكة التونسية جماعات ووحدانا ، فيتأملون من أطلال مدينة قرطاجنة وجمال
موقعها الذي لا زالت مسحة
الصفحه ٢٠١ :
الأندلسي ممتزجا بالخط المغربي ذهب الاعتناء «على ما يظهر من تصفح كتب
العلوم» بإتقان الخط بصفة عامة
الصفحه ٢٠٥ :
بحمرة خدودها وسواد عيونها. ويوجد مصورون بالدهن يقلدون أمثلة من تلك وأكثر
ما رأيته ينقلونه متعلقات
الصفحه ٢١١ : يحشرون منها حول قصورهم ما تعز رؤيته ويعسر تذليله
ويندر وجوده ويستكثرون منه ، وهم قادرون على تنويع مساكنه
الصفحه ٢٣٦ :
ولو كانت عندنا لعبرنا عنها بالقصبة في الأعياد ، غير أن النساء بها أكثر
من الرجال ، وهكذا الحال. في
الصفحه ٣٣١ :
والقيروان من
قديم مشهورة بصنع البسط التي كانت تؤديها من جملة خراج المملكة في صدر الدولة
العباسية