الصفحه ٢١٩ : الروماني في نيم
المسمى لاميزون كاري. بني هذا المعبد لوي الخامس عشر عام ١٧٦٣ م وجاء شمالا من
بطحاء كونكورد
الصفحه ٢٢٨ :
حياة المدن وموقع باريز
يراعى في تأسيس
المدن ما يدوم به عمرانها ويسعد به سكانها وأول ما يعتني به
الصفحه ٢٥٥ :
يهودا.
صعدت لها بنحو
٤٥ درجة من خشب من الطبقة الأولى التي أحدثوا بها بابا
الصفحه ٣٠١ : أسماء الناس على المصاطب التي يجلسون عليها في رقاع فيكون الجلوس بالترتيب
مصطبة مصطبة. وقد تقدم أن من
الصفحه ٣٢٩ :
نحو العشرين تحت الصفر ، وتجمد دماء كثير من أبنائها المعتادين بها ،
فيموتون وتسقط أعضاؤهم وأسنانهم
الصفحه ٩ : الإشارة إلى أن هذه السّلسلة التي قد تبلغ المائة كتاب من شأنها أن تؤسس ،
وللمرة الأولى ، لمكتبة عربية
الصفحه ١٢٦ : البخارية والكهربائية
لاستخراج تراب الفسفاط من غيران وكهوف في أعماق الجبال الشاهقة على أنوار الكهرباء
، ويجر
الصفحه ١٣٥ : مثلما نستفيد بواسطتها مشاهدة
مصنوعاتنا العتيقة وكتبنا التي حوتها خزاينها من تآليف القرون الأولى والوسطى
الصفحه ١٤٨ : وهذا من محاسنها ، والأهالي يدخلون أيضا مجانا.
والظاهر أن الأهالي بقربص كذلك. والساكن الأصلي أولى
الصفحه ١٨٧ :
الركوب في القطارات خمسة عشر فرنكا ، وعن المشروبات في محل الخدمة خمسة
فرنكات. عقب خروجي من مجلس
الصفحه ٢٠٤ :
في يوم السبت التاسع عشر لذي الحجة من سنة خمس وسبعين «أي وستمائة» وأمره
بالنظر في خزانة الكتب
الصفحه ٢٠٦ :
وعند ما اطلع
فرانسوا الأول على تلك الصورة أعجبته ورغب في شرائها منه بعشرين ألف فرنك ، ولما
لم يوافق
الصفحه ٢٣٢ :
بيرجاير : بشارع ريشار مثلوا به ليلة حضوري عدة أساليب من اللباس والغناء
والرقص العربي. الأبرا
الصفحه ٢٤١ :
والتطور من عهد آدم وحواء. فقد قال ابن خلدون أن شديد الكيس يقال له شيطان
ومتشيطن وذلك في فصل
الصفحه ٢٤٩ :
وفرض له الجراية ، فجزاه خيرا ، وحمل في القفص فمات من جراحته سنة ٣٣٥.
كان النضر بن
حارث بن كلدة