الصفحه ١٦٥ : ء وأكبر شفقة بالبؤساء ، وقد ضمنت ذكر فيكتور هيكو صاحب كتاب
البؤساء في تاريخ التكية بتونس في فصل أسباب
الصفحه ١٧٢ : . وسيأتي هذا في آخر الكتاب عند الكلام على لوازم
المسافر. وأما ما يتعلق باللباس عموما وتطوراته وأشكاله فقد
الصفحه ١٧٤ : والمال والصنايع».
ولم يترك هاذان
الكتابان التونسيان بهاته الجمل الجامعة مجالا لمستزيد في الألفاظ
الصفحه ١٨٢ : وبشاشة أتباعهم على المعروف من حسن خلق المستعرب السيد دولور ناظر ديوان
الكتابة العامة عندنا.
الصفحه ١٨٣ : المجلس صور مجسمة منها واحدة بيدها
قضيب فوقه صورة ديك من نحاس وأخرى بيدها مزمار وصورة تباشر كتابة شيء بين
الصفحه ١٨٨ : الدينية الستة بعد الإمامة. وهي القضاء والمظالم والحسبة
والشرطة والمصر والرد.
وقد عرفها
الماوردي في كتاب
الصفحه ١٩٠ : الامتحان
التي كاتبها في حضورنا المسيو صال متفقد المستعمرات سابقا. يناول المدرس مجلدا بين
يديه من كتاب مجاني
الصفحه ١٩١ : . الأفعال. كتاب روكاي مجموعة «دوكونت أراب» حكايات
عربية. وهناك لغات أخرى وهي ، البربرية ، الفارسية ، التركية
الصفحه ١٩٥ : للكتابة
وحلقات التعليم والعربية المحرفة وهي الحضرية. أو العامية أو الدارجة. للتفاهم بين
العموم. ولها مثل
الصفحه ٢٠٨ : . رأيت صورة لاجوكوند فيما بعد
وبلغني أن كثيرا من الكتاب استعملوا أقلامهم في الحديث عن هاته الصورة بما لا
الصفحه ٢١٥ : ، فاستوقفتني تلك المسلة الغريبة (والغريب إلى الغريب نسيب) وتأملت
في الكتابة المصرية العتيقة
الصفحه ٢٢٥ : أيضا في المغرب
الأقصى وذلك من حسنات الحكومة واعتنائها بمصالح وصحة بني الإنسان. في أثناء طبع
هذا الكتاب
الصفحه ٢٣٤ : كتابة تتضمن اسم الساعة ويسراها على فيها كالمبايعة.
والعادات ربما اندثرت بمنابتها الأصلية وتوارثتها الأمم
الصفحه ٢٣٨ : كتاب باب
الغنم يدعى بالكرامي فقتله.
والبطايح كثيرة
في مدينة باريز التي شبهناها فيما سلف بمدينة بابل
الصفحه ٢٤٥ : الذي بات به لويز ١٦ وعايلته ، وعليه كتابة تفيد أن ذلك في عام ١٧٩١ ، فصعدت
له وكتبت اسمي في دفتر معد