الصفحه ٢٩٤ : بما في الضمير أن كانوا يقولون لي : ما أحسن اللباس العربي وما بال
التونسيين لا يحافظون عليه متى أتوا
الصفحه ٣٢٧ : كما يلزم كان المسافر في
راحة بال من هذا الشاغل العظيم مدة تنقلاته ، وتجده متفرغا لما يهمه عمله
الصفحه ٣٣٧ : والاقتصار على قليل الحاجات مما يريح بال المسافر ، ويوفر
عليه الوقت في انتظار الكشف عنها بالكمارك ، والمال في
الصفحه ٣٣٩ : ، وذلك أول شيء يستغربه
الغريب وآخر شيء يبقى مطبوعا في مخيلته ترفرف عليه روحه في أوقات خلو البال وتتنزه
الصفحه ٣٩٢ : الخمسمائة........................................... ١٨٦
بالي دولوقزنبور
الصفحه ٣٩٣ : ........................................................ ٢١٧
تروكاديرو.............................................................. ٢١٧
لوكران بالي
الصفحه ٦٢ : ، وفي الناس من يهش للشعر
ويكرم أربابه ويقدر آمال ثنايهم.
٢ ـ طلب العلم
، هذا الموجب من أحسن الأسباب
الصفحه ٢٠٤ : سفر. فسئل عن موجب ذلك فقال المطر
وأيدي البشر. وأبو فارس عبد العزيز الحفصي سنة ٧٩٦ ـ ٨٣٧ من حسناته
الصفحه ٣٠٢ : في المحادثة ولا حديث في الخلوات
يخالفون به رأيهم عند الاجتماعات ، ولا كثرة لغو ولا ضحك بلا موجب في
الصفحه ٣٣٥ : المشاهدة ولا يتصور طرقها قبل ذلك ، ولا المكان والوقت
الذي تكون فيه ولا السبب الموجب لها. على أن الأسعار في