الصفحه ١٦٧ :
وصنع رتلا في فرانسا بين باريز وروان وبين مرسيليا وأفينيون. كان هذا الرجل
يفكر كثيرا ويقتصد المال
الصفحه ١٧١ : إلى العمل ونفض غبار الكسل. لذلك يرى العالم لا يجد فراغا في أوقاته سائر
بياض النهار حتى أنه يبيض جل
الصفحه ١٧٦ : دائرة مدينة كبرى تتكون من هاذين القوسين في وسطها نهر
الساين ، وفي هاته الدائرة مركز العمران وازدحام
الصفحه ١٧٨ :
وكل ذلك خسارة
كبرى في عمران الكون وعالم الاجتماع. ومرتع وخيم لسياسة الدولة ، ووبال على جل
الأمة
الصفحه ١٨٠ :
وطبيعتهم الراسخة المتوارثة وشغلهم الوحيد هو الانهماك في شئون عالم الكون
والفساد يعلمون ظاهرا مفيدا
الصفحه ١٩٩ : بيت به الكتب الغريبة النفيسة ، يباح الدخول له في
بعض الأيام لمشاهدة الخطوط والصور بالعين فقط
الصفحه ٢٠٧ :
أكمل الأحوال كان العجز رائدها والقصور دون المراد غايتها. حيث جمال الصورة
في الخيال ، لا يمكن أن
الصفحه ٢٢٢ : . وأخذ في التجارب في معمل الكيمياء ، وفعلا كان
بالآخرة عمودا وعمادا حتى اكتشف ميكروب تخمر الخل ، واطلع
الصفحه ٢٢٧ :
تعففت عنها
في العصور التي مضت
فكيف التصابي
بعد ما كمل العمر
الصفحه ٢٣٣ :
ظاهرن بين المصبغات التي ينطبق عليها قول الشاعر :
كأذيال خود
أقبلت في غلائل
الصفحه ٢٣٨ :
جلوسه سابحا في البسائط ومتسلقا للجبال التي مهدها وصيرها طرقا لمجالات
لهوه على متونها العالية
الصفحه ٢٤٥ : الذي بات به لويز ١٦ وعايلته ، وعليه كتابة تفيد أن ذلك في عام ١٧٩١ ، فصعدت
له وكتبت اسمي في دفتر معد
الصفحه ٢٦٤ : في الدفاع لحوادث
الدهر ، وهي كثيرة كما علمت.
ومنها أن بعض
الأمم «قلت وكذلك بعض طباع الأفراد» من
الصفحه ٢٦٨ :
من أجل ذلك
تصير المدينة أكبر من الساكن كثوب الرجل يتمشى فيه الصبي.
هذا ماديا ،
وأما أدبيا فإن
الصفحه ٢٧٤ :
سكان طولوز قليلين أيضا في الشوارع الكبرى ، ونطاق البناءات المتسع وبين
أطراف البلد المترامية. ويذم