الصفحه ٢١٢ :
صور الشعراء وبلدانهم في بعض منازله ، وكتب شعر كل واحد منهم عند رأسه وجعل
بجانب كل واحد منهم رفا
الصفحه ٢١٤ :
ودرجة معروفة ينتهي إليها علمه ، والعصر الموالي له ربما زاد حلقا في سلسلة
المعلومات والمصنوعات شأن
الصفحه ٢١٥ :
وأهملت في مرابطهم فأضاعوا ما بها من المعاني وهم لا يعلمون قيمتها ، فإن
داموا على ذلك اضمحلت حياتهم
الصفحه ٢٢٠ : يفارق منازلهم بعد وفاته ، وأن يشاركهم في الأسى الذي خيم على أهالي ذلك القصر
، فهم يصبحون ويمسون ذاكرين
الصفحه ٢٣٠ :
الغريبة منذ آلاف من السنين. بلغني أن المخابرة تجري بين أعلى الصرح وبين
بحيرة تشاد في دواخل الصحرا
الصفحه ٢٥١ :
الجزائري ، ويسمونها «الزمالة». رسم المصور فيها انزعاج الرجال والنساء
والحيوان أمام ذلك الأمر
الصفحه ٢٦٥ : الإقامة في هاته المدينة التي لم يسبق لنا تعارف مع بعض
سكانها. ومعرفة بعض الأفراد في البلدان مما تفيد
الصفحه ٢٨٦ : يركن إليه الثور قليلا في مبدأ الأمر ولعله يحسبه مغيثا لينزع منه تلك
السهام ويريحه من الآلام. وأخيرا يجد
الصفحه ٣٠٣ : الفرنساويين بالأمم الغابرة في التمثيل
أملينا طرفا من
شبه الفرنساويين بالأمة العربية ، ونذكر الآن طرفا من
الصفحه ٣١٣ :
العلوم عندهم دائما في رقي مستمر ودقائق أخبار الأمم هي سمرهم ، وتقلبات
الدهر وتصرفات الليالي هي
الصفحه ٣١٤ : العبيديين في أول القرن الرابع ، ثم في أواسط القرن
الخامس جاء عرب هلال للقضاء الأخير على إفريقيا وهي في منتهى
الصفحه ١٣ : الفرنسية (١٨) وتاريخ فرنسا ، وهو أمر عاديّ بالنسبة للفترة التي نشأ
فيها الورتتاني ، إذ أصبحت اللغة الفرنسية
الصفحه ٣٨ : بفكر التونسي إذا سافر إلى أروبا وعما لم يعهد في
مملكتنا التونسية. غير أن رجوعي إلى القيروان في أيام
الصفحه ٦٤ :
وكذلك للقيروان
في الزفاف عادة ربما كانت قديمة من عهد المعز بن باديس في أول القرن الخامس ، وهو
عرض
الصفحه ٨٠ : النظر على حرم السلطان أبي الحسن المريني في البحر بين تونس
والأندلس. وكذلك المنعم قريبنا العلامة النزيه