الصفحه ١٩٧ : . والعجب من ابن خلدون يستحسن الطريقة التي أبداها أبو بكر ابن العربي في
التعليم ثم إنه يستصعب قبول الأمة لها
الصفحه ٢٩٧ : لحنه ابن تلك اللغة نفسها في النطق بها محرفة ، إما
لتعوّد سماعه ذلك وانطباع تلك الأوزان في حافظته
الصفحه ٢٩٩ : للواحد ، ولجمعيات حقوق الرجل ، فإنه
كان يكلف من ينادي في سوق عكاظ هل من جائع فأطعمه ، أو خائف فنؤمنه ، أو
الصفحه ٣١٧ :
هاته المبرة كما هو المقصود من الوقف في الإعانة على طرق سعادة الإنسان ،
والأهالي يقدرون هاته
الصفحه ٣٣٥ :
والتحرير إلى ذلك احتياطا نصف الكفاية إن أمكن ، لما عسى أن يطرأ ، وللرغبة
التي تخلق في الإنسان عند
الصفحه ٣٣٦ : كثر سواد
المؤلفين ، تضاءلت أمامهم ألسنة المنتقدين ، شأن العصور القديمة في الإسلام وكثرة
التأليف في
الصفحه ١٠٥ :
لذلك كان سيدنا
عمر ينهى عن المخاطرة بالمسلمين في ركوب البحر أو أن يكون حاجا بينه وبينهم.
أطوار
الصفحه ١٢٨ : لشمال إفريقيا لتقارب الطقس والتربة. ومن أهم الكتب في هذا
الفن كتاب ابن العوام الإشبيلي بالقرن السادس
الصفحه ١٥٥ :
إلى سندعال. ولعلها تمثل الحكم بالإعدام في بعض أدوار التاريخ الذي تفننت
فيه أساليب إزهاق الروح شأن
الصفحه ١٦٦ : وعنوان نزلي في باريز ليخابر به
ناظر المحطة في ليون للبحث بعربات القطار الوارد من كرونوبل عن أوراق وبعض
الصفحه ١٧٩ : في
مرادها الأجسام
فسكان باريز
لذلك كله نمت صحتهم ، وازدادت شهامتهم ، وحريتهم ، وتقوت
الصفحه ٢١٦ :
«هيروكلوف» بالصور حفرا في ذلك العمود الحجري الذي ارتفاعه يقارب الخمسين
ذراعا ، فتشعبت أمامي في تلك
الصفحه ٢٣٦ :
ولو كانت عندنا لعبرنا عنها بالقصبة في الأعياد ، غير أن النساء بها أكثر
من الرجال ، وهكذا الحال. في
الصفحه ٣٠٨ : كان مما يجلب من
طرايف الإسكندرية والعراق وكان نادرا شاذا.
وذكر في ترجمة
أبي زكرياء ابن عبد الواحد
الصفحه ٣١٩ :
٤. وما قررته
الحكومة في سني الجدب من جلب الحبوب وتوزيعها على الأهالي سلفا للقادرين على
الوفا