الصفحه ٤٤ :
ثاني الركنين من النادي الأدبي وقد بت أنشد في شأنه رحمه الله :
لو كان يدري
الميت ما ذا بعده
الصفحه ٨٢ :
المفخم المسيو لوبي رئيس الجمهورية الفرانسوية الذي أتى لتونس عام ١٩٠٣.
ومن مآثره في تلك الزيارة وضع
الصفحه ٨٩ :
نصّ الرّحلة
قبل السفر إلى فرانسا
كنت أبحث كثيرا
عما يلزم المسافر وما ينبغي له أن يحتاط منه في
الصفحه ١٢٣ : التقلب شيمة
عن نفسها
والناس في آن معا
والبدر
حاجبها ونور جمالها
الصفحه ١٤٠ : في الطرقات وحول الأتيلات (أشجار
كأن الحور أعارتها قدودها وكستها برودها وحلتها عقودها
الصفحه ١٦٤ :
فؤاده تفكيرا. يبيع الدنيا وما فيها من مناظر برغيف ، وثوب كثيف. ومن بين
أبناء أمه حواء ومن قاسموه
الصفحه ٢٠٨ : الضمير وتكفكف رذاذ الدمع فتأخذ الصورة طرفا من ذلك المنظر
أيضا. لذلك يتوسم في الصورة طرف من هاته الأحوال
الصفحه ٢٦١ : الشريف الذي تلوناه في المقدمة بفصل السفر للمداواة وهو
: العالم كالحمة يقصدها البعداء ويتركها القربا
الصفحه ٣٩٣ : ................................................................. ٢٠٤
ديار الآثار............................................................. ٢٠٩
فوائد النظر في
الصفحه ٢٤ : وغناهم ، وبوسائل النقل
وسريان النظام بها (٩٩) ، وذوق أهلها في المنازل والملابس (١٠٠).
كما أبدى
إعجابه
الصفحه ٤٩ : :
وكنت فيهم
كممطور ببلدته
يسر أن يجمع
الأوطان والوطرا
وإليك جدولا في
المهاجرين
الصفحه ٨٨ : يجوز للإنسان أن يعرض نفسه لذلك. وقد وقع التعليل بذلك في
المدونة وقال لا أحب ذلك ففهم سحنون وابن حبيب
الصفحه ١٤١ :
وفيها نسيم
كل غصن إلى
لقاه يميل
صح سكانها
جميعا من الدا
الصفحه ١٤٦ : يسارنا
وشرقي المدينة المروج النضرة تنساب فيها أعالي النهر المذكور آتيا من جهات شامبري
:
فكأنه
الصفحه ٢٤٩ :
وفرض له الجراية ، فجزاه خيرا ، وحمل في القفص فمات من جراحته سنة ٣٣٥.
كان النضر بن
حارث بن كلدة