الصفحه ١٣٣ :
المزارع والمروج إلى أن يدفع بصدره في الطرف الشرقي من المدينة ، ثم يتجافى
عنها إلى الشمال محيطا
الصفحه ١٣٨ : الرسائل السلطانية والإقطاعات والصكوك في الرقوق المهيأة
بالصناعة من الجلد ، ثم طمى بحر التأليف والتدوين
الصفحه ١٦٣ :
في مثلها بوطنه مدة حياته وفي وسط من جنسه ، مثل أهاليها أرباب المعاشرة
والمعارف وأصحاب العمل والهدو
الصفحه ١٨٦ : ـ تصرف عشرة ملياردات وكسرا يخص البحرية ٤ في المائة والعسكرية
١١ والدين ٩ فينوب الشخص ١٦١
ثم الروسيا
الصفحه ٢١٩ : الروماني في نيم
المسمى لاميزون كاري. بني هذا المعبد لوي الخامس عشر عام ١٧٦٣ م وجاء شمالا من
بطحاء كونكورد
الصفحه ٢٢٦ :
الحاكم العسكري وترجي المنع المستمر بالإشارة إلى التدريج في منعها بصدر
الشريعة وهي :
شكر
الصفحه ٢٥٤ :
٠٣
فرانسا
تناولت الغذاء
في صان كايز. والعشاء في فايزون وحوالي الساعة ٨ وصلت إيسودان
الصفحه ٢٥٨ :
الدكتور وبين صاحب هذا البستان علاقة وداد أوجبت عليه إكرامنا لأجله ، فقبلنا في
قصره الذي جاء غربي القرية
الصفحه ٢٧٣ : بن إسحق بن إبراهيم عليهم السلام. والمسألة شرحتها التوراة
في سفر التكوين بالإصحاح ٢٩ ، ومضمونها أن
الصفحه ٢٧٨ : المنزلة المعروفة في جلايل الأعمال وإكرام الرجال.
والقيروان الآن
فخرها بقاضيها المتفنن ، وجذيلها المحكك
الصفحه ٣٠٥ : بن يحيى بن سلام والطرطور على رأسي ونعلي أحمر
في رجلي في زي أبناء السلاطين ، وكان الطلبة ينقبضون مني
الصفحه ٣١٦ : علاماتهم نصب المكايد
وتدبير المفاسد ، فهم في الغالب لسوء نواياهم يفتضح أمرهم وتسوء عقابهم. وأفنت
البربر
الصفحه ٣٥٠ : في برد
حسن بالنهار وكم
تبدي اللطافة
بالإشراق في السحر
فالصبح من
أوجه
الصفحه ٣٨٨ : المسالك في أحوال الممالك ، (أقوم
المسالك إلى معرفة الممالك) : خير الدين التونسي :
٣٣٦
الصفحه ٢٠ :
وكثيرا ما اقتطف من رحالة تونسيين سابقين لجيله بقليل أو مجايلين له زاروا
أوربا ، ونذكر في هذا