الصفحه ٢٧١ : ووقفت فيها على جثة بشرية «موميا» مسودة الجلد من ليالي
أربعة آلاف سنة ومن عقاقير التصبير الفعالة المجهولة
الصفحه ٢٧٧ : الأمطار ، وهو نقص في التدبير من عهد التأسيس وعجز
من القاطنين على ذلك الخسف. وأعمال الرجال العظام في سائر
الصفحه ٢٧٩ :
الأفراد الذين يكسبونهما سمعة وفخرا. مدح حازم في مقصورته المستنصر الحفصي
في القرن السابع بتجديد
الصفحه ٢٨٤ : الجلاس أعلى إلا وهي أوسع
من السفلى وأبعد في رأي العين ، وهاته الألوف متقابلة يرى بعضها بعضا وبطحاء
الملعب
الصفحه ٢٨٩ : ، وشاهدت الألعاب الموروثة من الأمم الساذجة ورواجها حتى في عصور
الرقي الفكري ، وقد ألمعت إلى شيء من هذا في
الصفحه ٢٩١ : إلى أعطافه فيجد نفسه ارتقى إلى ما هو أحسن ، وينفر من
سابق معيشته وتصغر في عينه منزلة النفوس الباقية
الصفحه ٣٠٧ : ٤٠٦ مادحا له ومشيرا إلى عمامته الحمراء :
تجلو عمامته
الحمراء غرته
كأنها قمر في
الصفحه ٣٣٨ : كان مصحوبا بأثقاله فصاحب النزل يزيد في القيمة علما منه
بأن المسافر لا يرفض ما عين له لمشقة الطواف على
الصفحه ٣٤٠ :
٣. والانكباب
في عموم الجهات على العمل في الليل والنهار ، وكأنهم كتبوا نصب أعينهم ما حكاه
الشيخ
الصفحه ١٦ : ).
وتضافر عاملان
دفعا بالورتتاني للقيام برحلته هذه ، أولهما الرغبة في التعرف على فرنسا واستطلاع
عوائدها
الصفحه ٢٣ : من بعض أفكار قوم في احتقار قوم آخرين»
(٩٣).
ويسجل
الورتتاني انتشار الحضارة في كل أنحاء أوربا إذ «لا
الصفحه ٤٧ :
عموما والعراق خصوصا» علم بما يروج في تلك الأقاليم ويجلب منها ، وخبرة
بطرقها وحداء نوقها ، حدثنا
الصفحه ٥٣ :
المنبر في الجمع في كل خطبة. ثم محا سكة العبديين وكتب على السكة (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ
الصفحه ٥٦ : أبنيتها طامسة. قلت ويحقق أنه عرض لذلك الجيش مرض الوباء
وأنه انتشر إلى المتحاربين ما قرره ابن ناجي في ترجمة
الصفحه ٩٩ :
وعاصمة قرطاجنة قبل المسيح ٨٨٠. وهم من أبناء حام ولذلك آوتهم قرابة البربر
بهم وإن اختلفوا في اللغات