الصفحه ٩٥ : الصداع برأس الإنسان فلا يحب
إلّا الاتكاء. ويتمشى الوجع بين الرأس والقلب فيتطلب ما في المعدة الخروج قهرا
الصفحه ٩٧ : سام. وليكن كنعان عبدا لهم.
ليفتح الله
ليافث فيسكن في مساكن سام وليكن كنعان عبدا لهم. جرى البحر
الصفحه ١١٢ :
سواسها. وقال ابن خلدون : لما اختط الناصر (أي بالأندلس) في أول القرن
الرابع مدينة الزهراء واتخذها
الصفحه ١٢٠ : والثالثة كان عقب اسم لويس ، أي السادس
عشر في الأولى ولويز فيليب في الثانية ولويز نابليون في الثالثة.
ومن
الصفحه ١٣٩ : ومنتفعا بها مثل حمامات قبرص ، ويوجد بها بعض الآثار
من القرون الخالية العامرة بمعارف الانتفاع من الدنيا في
الصفحه ١٥١ :
البحيرة على
شكل هلال طرفاه للجنوب وهما مصب النهر ومصدره ومحد بها للشمال ولذلك قلت في شكلها
: كأنه
الصفحه ١٥٦ :
فيفي ومنترو
عزمت على
الركوب في البحيرة من رصيف العدوة الشمالية شرقي قنطرة مون بلان ، فلما وقفت
الصفحه ١٨٣ :
يوم الاثنين ٢٣ من جوان ١٩١٣
حضرت مجلس نواب
الأمة «شانبردوبتي» في قصر عائلة ملوك البربون ، ويسمى
الصفحه ١٨٨ :
صديقي السيد كابار وشاهدت البيت الذي به مجالس الأعضاء للنظر في المسائل
وجزت بيت المكاتبين للجرائد
الصفحه ١٩٠ : ، والذكر الحسن في
سائر الأقطار بين بني الإنسان.
٢ ـ القسم العلمي
مدرسة اللغات الشرقية
بباريز
في يوم
الصفحه ٢٠٣ : قال ، وهي رحمة كبرى ومنفعة عظمى وفرصة ثمينة في صاحب
هاته الخصيصة لاستنباط المياه المحتاج لها القطر في
الصفحه ٢١٣ :
الحضارة المألوفة ولذات الحياة المرغوبة.
فوائد النظر في الآثار وتأثيرها على الناظر
إذا كان من
الصفحه ٢٢٤ :
كما نشرت
الزهرة قصيدة السيد صالح سويسي التي ألقاها في تلك الحفلة. ببيت قبر باستور صور
الحيوانات
الصفحه ٢٥٥ :
النقل ومراكز الكمارك تحتم الوزن. والراغبون في الشراء لهاته البضاعة
المشتهرة بها قرية إيسودان
الصفحه ٢٨٢ : كبرى من إقبال الناس على حضور هاته الألعاب. ومن بناءات
الرومان في نيم الدار المربعة «لا ميزون كاري