الصفحه ٢٤٨ :
البشير صفر في جغرافيته.
فنابليون يشكر
على ذلك الحلم الذي لا زال يعترف به لدولته بعض من عرفناه من
الصفحه ٢٥٦ :
ومنها إلى الأعلى بدرج من حجارة نحو ٨٠ ، فتراءت لي معظم بناءات القرية في
الشرق والجنوب. وغالب آجر
الصفحه ٢٦٩ :
وقلة ، ولما في عوائدهن من إعطاء الحرية للشعر وإعفائه من الأذى فتبدو وجوه
ذوات الشوارب واللحى. وهن
الصفحه ٢٨٣ : الباب أن ارتفاعها أمتار ٢٨. ولما رجعت من الجبل في
العربة قبيل الزوال كان الحر شديدا ومع ذلك عزمت على
الصفحه ٣١٥ : والجراد المنتشر من هاتيك القبائل السفاكة فكان ما كان
، وقد ألمعنا في المقدمة إلى هذا الحادث الجلل.
أما
الصفحه ٨ :
لتؤسس للظاهرة الاستعمارية بوجهيها العسكري والفكري.
على أن
الظّاهرة الغربية في قراءة الآخر
الصفحه ١٢ :
ولا تشير المصادر التي اعتمدتها إلى سنة ميلاده ، غير أن إشارة وردت في
الرحلة تؤكد أنه ولد قبيل
الصفحه ١٧ : منه أرباب الود والأدب» (٤٩).
ولا بد لنا ،
ولكل قارئ ، من وقفة عند عنوان الرحلة غير العادي «البرنس في
الصفحه ٥١ : ملوك إسبانيا على مائة وأربع عشرة عجلة تتداول عليها
الأزواج في كل يوم بعد أن قال لحنش ما معناه : لو
الصفحه ٦٠ :
سلوكها من أسباب نجاحها ، والربح في غدوها عليها ورواحها. أما الجهل بذلك
فيصل منه إلى أدمغة الرجال
الصفحه ٦٣ : عمران الفاسي سنة ٤٣٠ بأن يرسل معهم من يفقههم في الدين
فكتب إلى تلميذه واجاج اللمطي من أهل السوس الأقصى
الصفحه ٦٥ : العبيد. وأول العوانيين بالقيروان يحيى بن محمد بن
زياد بن عوانة شيخ أبي يوسف الدهماني في القرن السادس
الصفحه ٦٩ :
انصباب أشعتها عموديا وكأنهم لا يرضون البقاء في الشتاء حوالي مساكننا في
شمال إفريقيا وقريبة من سيف
الصفحه ٨١ :
سالم بوحاجب أدام الله نفع القطر به. إلى إيطاليا مع المنعم السيد حسين
وزير العلوم وكانت وجهتهما في
الصفحه ٨٤ :
طلعته وأيد رجال دولته رحلة في عام ١٣٣٠ ـ ١٩١٢ إلى باريز ، ومعه وزراؤه
الكرام ، رجع بها الزيارة إلى