الصفحه ٢٩٠ : وتربصوا بهم الدوائر وهم في الجبال النائية عن بسائط
الأندلس بعد قرون عديدة وسلطان قوي وعلوم زاهرة ، وحضارة
الصفحه ٢٩٣ :
وكان هذا
الروسي السيد في قومه منذهلا ومعجبا بما يرى من العمران والرفاهية بباريز ، ولما
سألته
الصفحه ٣٠٦ : ذكروه في القرن الرابع
بقبيلة برغواطة. وكان البربر يشتملون الصماء بالأكسية المعلمة ويفرغون عليها
البرانس
الصفحه ٣١٢ : بالأمم عند حد في تنويع الأشمال والهيئات والألوان وأصبح
من لوازم التمييز في الوظائف. فلكل إدارة شعار وهيئة
الصفحه ٣٢١ :
واستفدت من إظهارهم
السرور بهذا أنهم بشريون يحبون سعادة الإنسان في أي مكان ، كائنا من كان ، بقطع
النظر عن
الصفحه ٣٢٣ : الزمن سمي السيد حسن بن بركات معتمدا ـ ثم الآن كذلك
السيد العربي بن عبد الله.
بين مرسيليا وتونس
بت في
الصفحه ٣٢٧ : من جهة تاريخها وعوائدها ولغتها ، وأن يستخبر على ما يهم
الاطلاع عليه فيها من أنهر وجبال وبناءات وآثار
الصفحه ٣٣٣ :
الألسن فيها وعدم التفاهم بانحلال عصبيتهم دون إتمامه ، وهدمت وحدة التعاضد
على البناء وتباعد كل
الصفحه ٣٣٧ : المسودات ، ولكن الذي لا زال
في طي الخفاء أكثر. على أن الزهد في مسايل التاريخ لو كان قاصرا على البحث ورا
الصفحه ٧١ :
إصلاحها في ٢١ حجة عام ١٢٩٩ بإشارة الإدارة العسكرية وكان عدد الخدمة من
أهل البلاد مائة وثمانية وأجر
الصفحه ٧٩ :
ومرآة ترى فيها مجسمة صورة المملكة التي منها الرسول ، في الطباع والمعارف
ودرجة التفكير ، وهم لا
الصفحه ٩٠ : فيها وبالأخص ليلا.
٣ ـ التنبيه في
الطرقات للسيارات «الأتوموبيلات» لكثرتها وسرعة سيرها لأنها أضرت
الصفحه ١٠٧ :
كانت لذلك العهد غير متقنة. قال بعض المؤرخين وفي أيام لويس الثالث عشر في
القرن السابع عشر كان
الصفحه ١٣٤ : ينقصها إلّا تعميم فرش
شوارعها حيث البعض منها مفروش بألواح غير تامة ولا ملتحمة يتعثر فيها المارة ويثور
من
الصفحه ١٣٧ : واسترسال الشعور ونقاء الثغور وطيب النشر وخفة الحركات ونبل الكلام وحسن
المجاورة. ولهن التفنن في الزينة