الصفحه ٣٠٠ : للمسلم فيه آداب سابقة. يقول ابن العماد في لاميته المتعلقة بآداب الأكل :
واغسل يديك
ولا تمسح
الصفحه ٣٤٦ :
الملحق الثاني : تقريظ (٢)
البرنس في
باريز اسم الكتاب الرحلة التي دبجها يراع الفاضل الأديب السيد
الصفحه ٢٨ : محمد الفاضل ابن عاشور على هذا الكتاب النفيس ، إذ
اعتبره «مظهرا جليلا لسمو فن التحرير في تسجيل الرحلات
الصفحه ١١٣ :
نظم تلك
القصيدة الحماسية في عام ١٧٩٢ ، وهو من المشغوفين بالموسيقى والشعر وكان ضابطا
صغيرا للرمي
الصفحه ٢٠٤ :
في يوم السبت التاسع عشر لذي الحجة من سنة خمس وسبعين «أي وستمائة» وأمره
بالنظر في خزانة الكتب
الصفحه ٢٧١ : أمية بن عبد العزيز مادح يحيى بن تميم ابن
المعز بن باديس بالمهدية في القرن ٦ هجري :
الصفحه ٣٣٨ : فليفعل. حدث ابن شرف أن المعز بن باديس في ٢ جمادى الأولى
عام ٤٤٣ أمر بإحضار جماعة من الصباغين وأخرج لهم
الصفحه ٢٣ : الماوردي إن المسلم إذا قدر على إظهار الدين في بلد الكفر فقد صارت به
دار إسلام : فتح الباري ، ابن حجر
الصفحه ٤٧ : بالجريد وشبه هذه بجربة.
والبرانس الشتوية بالكاف ودقة. وابن خلدون أشار إلى هذا في شأن جربة بقوله : واختصت
الصفحه ٥٦ : أبنيتها طامسة. قلت ويحقق أنه عرض لذلك الجيش مرض الوباء
وأنه انتشر إلى المتحاربين ما قرره ابن ناجي في ترجمة
الصفحه ٢٧٥ : بينها كتاب عليه «كتاب بحر
الوقوف في علم الأوفاق والحروف» ألفه عبد الرحمان ابن محمد
الصفحه ٣١٠ : العمامة
مرسومة في الحجارة على صور سكان إفريقيا قبل الإسلام وعليهم الجباب المعلمة.
قال ابن خلدون
: إن
الصفحه ٢١ : طائرات ومكتبات ومستشفيات وغيرها. وهو كثيرا ما يستشهد بكلام ابن
خلدون في تفسير الظواهر السياسية معتمدا
الصفحه ١٩٥ : وهذه إلى تونسية وجزيرية إلخ ما قاله
ابن خلدون : هجر الأمم لغاتهم وألسنتهم في جميع الأمصار والممالك وصار
الصفحه ٢٨٠ : والتجارية ، وممن
يفتخر بهم ابن المملكة التونسية في ممالك أروبا إذا جرى ذكر أحاديث الثروة والعمل.
ويجد في