الصفحه ٥ :
«ومن عوايد
أروبا سفر العروسين وقت الزفاف ، ولعلهم يرون فيه راحة من تكاليف المنزل وقبول
المهنئين
الصفحه ٢٥ : » يبدي إليك توجعا
وتصبرا عند الزيارة مثلما (١٠٧)
غير أنه يعود
في مواضع أخرى من
الصفحه ٢٦ : .
ـ إعجابه
بمشاركة المرأة في الحياة العملية (١١٤) ، وقد لخص مكانتها قائلا : «والمرأة في فرانسا هي كل
شيء ولها
الصفحه ٧٢ : ومصنوعات كبرى يعزز بها أعمال من
قبله ويبني كما كانت تبني أوايله. فإن الأمة تكون محترمة في عين الزاير الذي
الصفحه ١١٠ :
مرسيليا وتاريخها
بت في «أوتيل
البوسطة» وأخذت من الغد دليلا واطلعت على بعض نقط المدينة وشاطئ
الصفحه ١٣١ :
يجلسون أبناءهم في أحضانهم وينيمونهم بجانبهم. وهم يخففون غذاء أبنائهم
حفظا لصحتهم. ومن الناس من
الصفحه ١٤٣ :
ويأذن للنسيم
ورأيت في هاته
الغابات نظاما لقطع الشجر من جانب منها ثم يصان إلى أن تنمو أصوله
الصفحه ١٦٠ : لها
في السويس حتى البقر.
استقبلنا ثغر
جنيف باسما عقب المغيب القصير عنه وعانقت المدينة بذراعي رصيفيها
الصفحه ١٧٣ :
وكانت خيل
العربة وهي تجري بنا كأنما هي السفينة التي عهدي بها في البحر غير بعيد ، تخوض في
أمواج
الصفحه ١٧٥ :
فيها ، وهذا ما ينطبق تماما على باريز.
أصل التسمية والتأسيس
كانت باريز في
القديم تسمى لوتايس
الصفحه ١٨٢ :
يقربه الإخباريون ويبعده قوم آخرون. غير أن المقلد في الإصلاح والآخذ عن
الأمم الراقية تقرب منه
الصفحه ٢٤٤ : مدة في هاته الغابات وآنسنا بحسن
معاملته ، والغريب إلى الغريب نسيب.
سلكنا طريقا
مظللة بالأشجار
الصفحه ٢٨٧ : هم أهل الولع والمحافظة على هاته اللعبة ، يتمعشون منها ويرون
فيها شجاعة وشطارة كما حافظوا على المعروف
الصفحه ٣١١ : أدخلت في العنق فهي
القشابية ، واشتمال الصماء أن يرد الرجل كساءه من قبل يمينه على يديه اليسرى
وعاتقه
الصفحه ٣٤٣ : رجوناه
منهم من المعونة على تحرير مسألة أو نقل صورة وإعارة طوابع بعض المناظر كإدارة
ليزانال في باريز