الصفحه ٢٥٣ :
وسط فرانسا
بارحت باريز
يوم الأحد ٢٩ من جوان وكنت أسافر في أيام الأحد لأرى اختلاف المدن والقرى في
الصفحه ٢٨٤ : الجلاس أعلى إلا وهي أوسع
من السفلى وأبعد في رأي العين ، وهاته الألوف متقابلة يرى بعضها بعضا وبطحاء
الملعب
الصفحه ٢٨٩ : ، وشاهدت الألعاب الموروثة من الأمم الساذجة ورواجها حتى في عصور
الرقي الفكري ، وقد ألمعت إلى شيء من هذا في
الصفحه ٢٩١ : إلى أعطافه فيجد نفسه ارتقى إلى ما هو أحسن ، وينفر من
سابق معيشته وتصغر في عينه منزلة النفوس الباقية
الصفحه ٣٤٠ :
٣. والانكباب
في عموم الجهات على العمل في الليل والنهار ، وكأنهم كتبوا نصب أعينهم ما حكاه
الشيخ
الصفحه ١٦ : ).
وتضافر عاملان
دفعا بالورتتاني للقيام برحلته هذه ، أولهما الرغبة في التعرف على فرنسا واستطلاع
عوائدها
الصفحه ٩٩ :
وعاصمة قرطاجنة قبل المسيح ٨٨٠. وهم من أبناء حام ولذلك آوتهم قرابة البربر
بهم وإن اختلفوا في اللغات
الصفحه ١٣٠ :
النباهة والإقدام في صغارهم
ركبت معنا
امرأة لها صبي جلس بجانبها ثم ثنى ركبتيه واعتمد على أرائك
الصفحه ١٤٤ :
اللسان في قلة الكلام ـ فمن وفق في هذا المكان نجا من الآثام والكلام
والاهتمام ـ واخترع العباد به
الصفحه ١٨٩ : ولى عنه وجلس ، فإذا برقعة قد ألقيت في حجره مكتوب
فيها :
إن التي
أبصرتها
سحرا
الصفحه ٢٥٢ : الحي غير ذواتهم. ولهذا يرى الزائرون يمشون الهوينى في هاته
المنازل ينظرون لأنواع المصنوعات بغاية الهدو
الصفحه ٢٦٠ : لم يدرك القطار في بعض مراكز الطريق أيام رحلته
إلى إيطاليا منذ نيف وأربعين عاما فجنح ، إلى الجلوس في
الصفحه ٢٦٣ :
العارضة لها في غالب الزائرين الذين لا يقل عددهم سنويا عن مائة ألف ، مع
السكان الذين عددهم نحو خمسة
الصفحه ٣٢٠ :
في النزل والاستيطان ، فالأهالي لا يخشون بعد هذا فقد المركز الذي به
حياتهم ، وإنما الخوف منا على
الصفحه ٣٢٢ :
محصوله في جهة يعينونها ويعلنون على أنفسهم بذلك حتى لا يتأتى لخلفهم إرجاع
ذلك لخاصته. ومن محاسن