الصفحه ٢٢٢ : . وأخذ في التجارب في معمل الكيمياء ، وفعلا كان
بالآخرة عمودا وعمادا حتى اكتشف ميكروب تخمر الخل ، واطلع
الصفحه ٢٢٧ :
تعففت عنها
في العصور التي مضت
فكيف التصابي
بعد ما كمل العمر
الصفحه ٢٣٣ :
ظاهرن بين المصبغات التي ينطبق عليها قول الشاعر :
كأذيال خود
أقبلت في غلائل
الصفحه ٢٤٥ : الذي بات به لويز ١٦ وعايلته ، وعليه كتابة تفيد أن ذلك في عام ١٧٩١ ، فصعدت
له وكتبت اسمي في دفتر معد
الصفحه ٢٦٤ : في الدفاع لحوادث
الدهر ، وهي كثيرة كما علمت.
ومنها أن بعض
الأمم «قلت وكذلك بعض طباع الأفراد» من
الصفحه ٢٦٨ :
من أجل ذلك
تصير المدينة أكبر من الساكن كثوب الرجل يتمشى فيه الصبي.
هذا ماديا ،
وأما أدبيا فإن
الصفحه ٢٧٤ :
سكان طولوز قليلين أيضا في الشوارع الكبرى ، ونطاق البناءات المتسع وبين
أطراف البلد المترامية. ويذم
الصفحه ٢٩٠ : وتربصوا بهم الدوائر وهم في الجبال النائية عن بسائط
الأندلس بعد قرون عديدة وسلطان قوي وعلوم زاهرة ، وحضارة
الصفحه ٢٩٣ :
وكان هذا
الروسي السيد في قومه منذهلا ومعجبا بما يرى من العمران والرفاهية بباريز ، ولما
سألته
الصفحه ٣١٢ : بالأمم عند حد في تنويع الأشمال والهيئات والألوان وأصبح
من لوازم التمييز في الوظائف. فلكل إدارة شعار وهيئة
الصفحه ٣٢٧ : من جهة تاريخها وعوائدها ولغتها ، وأن يستخبر على ما يهم
الاطلاع عليه فيها من أنهر وجبال وبناءات وآثار
الصفحه ٣٣٣ :
الألسن فيها وعدم التفاهم بانحلال عصبيتهم دون إتمامه ، وهدمت وحدة التعاضد
على البناء وتباعد كل
الصفحه ٣٣٧ : المسودات ، ولكن الذي لا زال
في طي الخفاء أكثر. على أن الزهد في مسايل التاريخ لو كان قاصرا على البحث ورا
الصفحه ٨٧ :
نقل ركابك في
الفلا
ودع الغواني
في القصور
ما الماكثون
بأرضهم
الصفحه ٩٠ : فيها وبالأخص ليلا.
٣ ـ التنبيه في
الطرقات للسيارات «الأتوموبيلات» لكثرتها وسرعة سيرها لأنها أضرت