الصفحه ٢٠٥ : في أحضانهن وبين أيديهن ، ومن خلفهن كالمستشفعات في
حقن الدماء على هيئة تدعو كل من يراها إلى قبول
الصفحه ٢٣٩ : يشق على الراكب فيها
إلّا ثقل الهواء وظهور آثار الندى ، إلا أن سرعة السير وقصر الإقامة في هاته
الأنفاق
الصفحه ٢٨١ :
واصطفورة «تبرسق» وفريانة وقفصة ، فهي من أحسن مراكز العمران المراعى فيها
مستقبل الساكن عند التأسيس
الصفحه ٢٩٦ :
في العمل بها أو فهم معناها كأنها اللغة العربية في مواطن الإيجاز متى
اقتضاه الحال ، أو على لسان
الصفحه ٣٠٤ : معنى ، ولا يقيمون لهم وزنا ، بل ربما ثبطوا العزائم بما
يغمطون من الحقوق ، وارتكبوا بذلك في جانب الصالح
الصفحه ٣٢٨ :
وبالآخرة يحار في أمره فلا يدري أين يسير. فيستسلم «للمكتوب» ويلقي بنفسه
في أحضان الشوارع يتلقفه
الصفحه ١٨ :
الخاص بها فإنه يتبرنس في أوقات راحته وخلواته (٥٦). على أن هناك أسبابا أخرى تعضد هذا الاختيار منها
الصفحه ١٩ : جميعا في كلمة الشكر في
ختام الرحلة إذ يقول : «وقبل أن أضع القلم من كتب ملحقات هاته الرحلة أشكر
الجمعيات
الصفحه ٥٩ : العلوم وأرباب الصنايع نقص في العمران وهدم للحضارة.
ومن هذا العهد صار للمملكة وللقيروان بالخصوص تاريخ جديد
الصفحه ١٤٥ : ديزاير الذي نزلنا في ساحته. وأسعارها كالحواضر مع أنها
في الجبال ، وذلك من تسهيلات الإقامة في تلك
الصفحه ١٤٩ : والأنكليزي الذي لا يجيب من يكلمه ولا يركن لمن يجالسه وممن
لا يرى في الوجود سواه ، سبحانك اللهم إن العظمة لا
الصفحه ٢١٤ :
ودرجة معروفة ينتهي إليها علمه ، والعصر الموالي له ربما زاد حلقا في سلسلة
المعلومات والمصنوعات شأن
الصفحه ٢١٥ :
وأهملت في مرابطهم فأضاعوا ما بها من المعاني وهم لا يعلمون قيمتها ، فإن
داموا على ذلك اضمحلت حياتهم
الصفحه ٢٣٠ :
الغريبة منذ آلاف من السنين. بلغني أن المخابرة تجري بين أعلى الصرح وبين
بحيرة تشاد في دواخل الصحرا
الصفحه ٢٥١ :
الجزائري ، ويسمونها «الزمالة». رسم المصور فيها انزعاج الرجال والنساء
والحيوان أمام ذلك الأمر