الصفحه ٣٨٩ :
بن عيسى :
٦٣
ـ القرآن الكريم ، (الفرقان) :
١٤٣ ، ١٩١ ،
١٩٥
ـ كتاب
الصفحه ١٤ :
البرنس في باريز :
يمثل هذا
الكتاب امتدادا لمتن رحلي تونسي إلى أوربا أثيل نتج عن انفتاح مبكر لهذا
الصفحه ١٦ : كتابة الرحلة فقد حثه عليها أصدقاؤه من المثقفين
سواء قبل سفره أو بعده ، فقد أهاب به بعضهم أن يسجل
الصفحه ١٧ : في عنوان رحلته قائلا : «لما كان هو الوحيد شهرة في
المملكة عنونت به كتاب الرحلة ليعلم بمجرد سماع الاسم
الصفحه ٢٨ : محمد الفاضل ابن عاشور على هذا الكتاب النفيس ، إذ
اعتبره «مظهرا جليلا لسمو فن التحرير في تسجيل الرحلات
الصفحه ٢٩ :
والتعليق ، غير أن خطتنا القاضية بإخراج الكتاب بأمانة ، كما ارتضاه صاحبه
، جعلنا لا نتوقف عند ذلك
الصفحه ٤١ : قضاة
المالكية بالمملكة التونسية ، فرسمت هذا الكتاب باسمه تذكارا بعام ولايته لهاته
الخطة وأداء لما توجبه
الصفحه ٦٣ : الكتابة على عهد عبيد الله المهدي ثم
ديوان البريد ، يحافظ على من جاز به قاصدا إلى الحج من خلطائه بقرطبة
الصفحه ٦٤ : ، وتوفي في أوايل القرن الحادي عشر وله التأليف النفيسة مثل كتاب
الأجوبة. قال في شأنه الشيخ عيسى المؤرخ
الصفحه ٧٤ : سنة ، بمجرد كتاب
يرسل من القيروان ، وهذا فخر يخلد للقيروان ما دامت الأمم من أقاليم الأرض تلمس
الحجر
الصفحه ١١٢ : في بستان مرسيليا كثيرا
من أنواع الطيور والوحوش ومن بينها جمل بنيت له جدران على شكل عربي وعليها كتابة
الصفحه ١٣٩ : المسيحي بالمسلمة وإباحة تزوج المسلم بالكتابية ، أجاب بأن المسلمين يعتقدون
نبوة عيسى عليه السلام ويحترمونه
الصفحه ١٧٠ : انقسمت فيها آراء الكتاب. والفكر التونسي لا يرى مانعا من الأول ويتعذر عليه
الأمر الثاني وقد كتب فيه الشيخ
الصفحه ١٩٦ : بعض
الفرنساويين يعترف لهم بذلك ولا يفرق بين كتابات بعض التونسيين والفرنساويين
أنفسهم لشدة التساوي
الصفحه ٢٠٩ : السابقة من البراعة وجيد الصناعة في الأواني والمسكوكات والبناءات
والصور والكتابات. وقد أفادت الأمم الأخيرة