الصفحه ٢٠٤ :
في يوم السبت التاسع عشر لذي الحجة من سنة خمس وسبعين «أي وستمائة» وأمره
بالنظر في خزانة الكتب
الصفحه ٢٦٢ :
إلّا بعد مراجعة الأطباء وتقريرهم مدة الإقامة «وفي الغالب أحد وعشرون يوما»
وما يناسب المرض من تلك
الصفحه ٢٨٣ : يصعد إلى الأنفيتياترو. وكانت هاته القرية التي بها من السكان أربعة
وعشرون ألفا غاصة بالوافدين للفرجة على
الصفحه ٣١٧ : تاريخ أبناء الجيل الماضي ومن غرائب
ما يقصونه ، سواء عن مشاهدة أو سماع على جيل أول القرن الرابع عشر
الصفحه ٣٢٤ : بالغريب الذي لا يثقل عليهم طول إقامته ، فلا تسمع منهم عند وداعه إلّا
كلمة إلى الملتقى في العام القابل
الصفحه ١٨٨ : الشيوخ ٣٠٠ ، وعمر الواحد لا يقل
عن أربعين عاما. وهو الأمد الذي يكمل فيه العقل ويبلغ فيه الإنسان الأشد
الصفحه ٣١٥ : دينها ، فإن الأمة الحاكمة لا تتهاون بها.
والعرب
بإفريقيا وغيرها أوسع عارضة وأمتن رأيا في الإدارة
الصفحه ٨١ : موضوع واحد شارك في مثله قبل ذلك المنعم الوزير خير
الدين التونسي بباريز. سافر ابن خلدون إلى ملك قشتالة
الصفحه ١٤٤ :
الدنيا عن الدين شاغله
ولاكن لا
يتكلمون بشيء سوى يا أخي لا بد من الموت ـ وفي عام ١٩٠٣ عملا
الصفحه ١٩٧ :
حيث قال : نقل ابن الرقيق أن بعض كتاب القيروان كتب إلى صاحب له : يا أخي
ومن لا عدمت فقده أعلمني أبو
الصفحه ٢٩٩ : راحل
فنحمله. وبالجملة فالقوم أهل بشاشة بالضيف وإكرام بمقدار ، وهذا هو المناسب في
المجتمع البشري حتى لا
الصفحه ٢٥ : ء الورتتاني بأوربا ، فإن
خطابه لم يخل من تلك النفحة الدينية الصوفية المألوفة لدى أغلب الرحالة المسلمين
إلى
الصفحه ٨٥ :
دينية بالقدس. وقد أجهد الشماس العطش في بعض الأيام وأشرف على الهلاك فجاد
عليه بالماء عمرو بن العاص
الصفحه ٨٨ :
بعض الفقهاء فعلل المسألة بأن المسافر إلى غير بلد الإسلام تجري عليه أحكام
غير الدين الإسلامي ولا
الصفحه ٢١٠ : وسلب الموتى. ومتحف باردو الآن غني
بمصنوعات الأول. وفي فرانسا لا يخلو بلد من دار آثار مع مكتب للتعليم