الصفحه ١٥٣ : في القارات ، وبها كثير من أبناء
آسيا باللباس الأروباوي تماما. وكنت لا أعرفهم وهم يعرفونني ويهتدون إلي
الصفحه ٢٩٥ :
الاعتذار بأن الغريب يود التستر حتى لا يجلب الأنظار التي ربما كان من
بينها لحظات الاستخفاف أو رفع
الصفحه ٣٣٦ : عزيمة وإقدام ، وبحيث لا يصدهم انتقاد أو
يحجم بهم عن مقاصدهم ملام.
كتب الوزير
المنعم خير الدين باشا في
الصفحه ٣٤٨ :
والرقي ، حتى قال لا يخلو بلد بفرنسا من عدة أشياء مثل مكتب للتعليم
ومستشفى للصحة ومحل للتمثيل ودار
الصفحه ٣٦٩ :
ـ لويس الثالث عشر :
١٠٧ ، ١١٩ ، ٢٤٦
ـ لويس الثامن :
١١٨
الصفحه ٢٢ : رحلته بتبرير شدّه الرحال إلى أوربا مجوزا إياه ما دام
الإنسان «آمنا على نفسه ودينه وماله» (٨٧) ، ويبدو
الصفحه ٢١٨ : يؤدي واجباته الدينية بسهولة
مثلما بالمملكة التونسية ، ويتجول في جميع البقاع ويحضر سائر المجامع ويدخل
الصفحه ١٢٥ : الإصلاح أو لا يرى فائدة في علوم
الحياة.
ولعلها استعملت
من القرن الثاني عشر في مبدأ تغيير رجال الدولة
الصفحه ٢٤٣ :
من قبل بعض أسماء يلائمه أكلها وأحيانا لا يجدها في بعض جرائد المطابخ ،
فعلى الإنسان أن يتزود من
الصفحه ٦٩ :
انصباب أشعتها عموديا وكأنهم لا يرضون البقاء في الشتاء حوالي مساكننا في
شمال إفريقيا وقريبة من سيف
الصفحه ٣٣٠ : بعد ، هي أساس هذا الفن منذ أحد
عشر قرنا. ومن لا يدري علم الجغرافيا لا يعلم مركزه في عالم الكون ، وليس
الصفحه ٢٦٩ : كثيرات ، كالسعالي. كانت تقسم السيدة عائشة رضي الله
عنها بقولها لا والذي زين الرجال باللحى ، وقد جاء أنه
الصفحه ٢٨ :
تقديم هذه الرحلة الزاخرة بالمعلومات والمواقف لا يغني عن الاطلاع عليها ، ولعل
مسك الختام أن يكون تعليق
الصفحه ١٠٤ :
في هول البحر وقد شطره شاعر القيروان الشيخ السيد صالح سويسي الشريف وذيله بيتين :
لا أركب
البحر
الصفحه ١٤٩ :
العشرة آلاف فرنك مع جنيناتها ، رأيت بها كثيرا من الأجانب ويظهر أنهم من
أصحاب اللسان الألماني