الصفحه ٧٤ : ، بحيث يرجع الحجر الأسود وما أدريك ما الحجر
الأسود إلى مكة. وقد عجزت عن إرجاعه أمم الحجيج ثلاثا وعشرين
الصفحه ٣٣١ : وإشهارا لمعالم
رسول الله في سنة ثلاث وخمسين وثلاثمائة والنفقة عليه اثنان وعشرون ألف دينار» ،
أي نحو نصف
الصفحه ٢٩٣ : أجابني بأن هذا الجمال وهاته الحضارة لا توجد في غير باريز وأنه لا يعرف
مثلها لا في مملكته ولا في غيرها
الصفحه ١٧٨ : بالمركبات. وليس فيهم من لا شغل له. يقنعون بالأكل بما يسد
الرمق ، ولكن على أسلوب حضري منظم يوافق القواعد
الصفحه ٤٩ : هاته حالة أمته ومملكته أن لا يفارقها أو يرضى
بما سواها بديلا ، وأماني الحكماء ومدائح الشعراء تقول
الصفحه ١١٤ : والكرم ، غير أن النزاع بينهم كثير مع خفة وفيهم عصبيات وانقسامات.
وبناءاتهم بسيطة في الغابات وحول المياه
الصفحه ٢٧٣ : ، يعملون أعمالهم من التقبيل والانحناء عليه ومسكه ، فالبعض
تبدو عليه الكآبة والبعض عليه الدهشة وفيهم الباكي
الصفحه ٢١٥ :
وأهملت في مرابطهم فأضاعوا ما بها من المعاني وهم لا يعلمون قيمتها ، فإن
داموا على ذلك اضمحلت حياتهم
الصفحه ١١٩ : الرابع
١٦١٠
لويس الثالث
عشر
١٦٤٣
لويس الرابع عشر
١٧١٥
الصفحه ٢١٩ : الروماني في نيم
المسمى لاميزون كاري. بني هذا المعبد لوي الخامس عشر عام ١٧٦٣ م وجاء شمالا من
بطحاء كونكورد
الصفحه ٥٤ : وانتهبت العرب النقد والأمتعة والخف والكراع ، وكانت الأخبية نحو عشرة آلاف ،
والجمال نحو خمسة عشر ألفا
الصفحه ٢٥١ :
ترتاع الظبا
والصورة خيالية
لا واقعية ، ومقدرة المصور واتساع خياله هي التي استلفتت الأنظار
الصفحه ٤٠ : الفرنساوي الباحث عن الآثار عام ١٢٩٨ قبيل الحماية. وما بين هذين
الزمنين من الأحد عشر قرنا أمر لا يحصى عدّه
الصفحه ٣٢٩ : أكثر من المعتاد ، فالمصاريف
في باريز لا تتجاوز عشرين فرنكا يوميا على شرط الاعتدال في السكن والمأكل
الصفحه ٢٨٤ : ، فيستحسن الطرف جلوس اثني عشر ألفا نهارا رجالا ونساء
كبارا وصغارا على دواير الدرج المتصاعدة ، وكل دائرة من