الصفحه ٤٦ :
الاعتبار والاطلاع على الآثار.
٣. الدين ـ كالحج
والهجرة ، الفرار من الاضطهاد في المال أو النفس في أيام
الصفحه ١٤٠ : الدين الحلي لانطباقه تماما على المكان
والسكان وأدمجت به كلمة «أرياج» :
الصفحه ٣٠٦ : ضفيرتان ، والناس على دين ملوكهم. ومن قبل ذلك موسى بن نصير لما غضب
على مولاه طارق فاتح قطر الأندلس ضربه
الصفحه ٣٣٢ :
شكر الإله
صنايعا أوليتها
سلكت مع
الأرواح في الأجساد
هكذا كان
المنعم خير الدين
الصفحه ٣٥٣ : بكر برهان الدين بن الخلال :
٢٢٩
ـ إبراهيم بن علي الحصري القيرواني :
٢٠٧
الصفحه ٣٦١ :
ـ سيبيو الإفريقي (القائد) :
٩٩
ـ سيف الدين يكتمر (الوزير) :
٢٩٩
ـ ابن
الصفحه ٣٨٨ : المسالك في أحوال الممالك ، (أقوم
المسالك إلى معرفة الممالك) : خير الدين التونسي :
٣٣٦
الصفحه ٣٢٨ : من نهاره عدا أنه أنفق كثيرا من
خطواته ودريهماته. ومن الناس من إذا سألته متى يسافر أو متى يرجع لا تجد
الصفحه ٣٦ : تعلم. فهبوطها لا شك ضربة
لازب لتكون سامعة لما لم تسمع ، وتعود عالمة بكل خفية في العالمين فخرقها لم يرقع
الصفحه ٩٤ :
الحال وانعكست القضية ، وما بالطبع لا يتخلف. فاضطربت السفينة وغلقت شبابيك
غرف النوم لأن شرب الما
الصفحه ١٧٣ : حيث لا يرى أمام العربة قيد شبر فضاء.
ولأرباب
العربات وسكان باريز عموما براعة في السير بالطرقات
الصفحه ٢١٤ : بالأول «ولا استخفاف المعاصر
بالمعاصر» ويستصغر عمله ويستضعف نتيجته مع أن للأول العذر إذ العلوم لا تتناهى
الصفحه ٢٩٠ : باتت في ممالكهم خزائن المجوهرات
النفيسة التي لا توجد عند سواهم. والمكاتب الواسعة المفعمة بغرائب الكتب
الصفحه ٣٠٨ : .
وأما لبس
الأشياخ والجند والوقافين والقضاة والوزراء والكتاب وعامة الناس فعلى زي واحد لا
تكاد تتفاوت
الصفحه ١٣٤ : الحركة العلمية كمكاتب التعليم وديار الآثار والكتب
والإدارات ونحو ذلك. هذه هي صورة مدينة كرونوبل التي لا