الصفحه ٢٥٧ : في بابها تسمى
شجر جايسي. عبارة دينية ونسبة لبعض أجداد عيسى عليه السلام وهو الذي كان له عدة
أبنا
الصفحه ٣٥٩ :
ـ خير الدين بربروس :
١٠٠
ـ خير الدين التونسي :
٨٠ ، ٨١ ، ٣٢٢ ، ٣٣٢ ، ٣٣٦
الصفحه ٣٦٣ :
ـ صانتشي (دكتور سويسري) :
٢٢٥
ـ ابن الصايغ :
٨٢
ـ صفي الدين الحلي
الصفحه ٥٢ : جميعه.
ثم ملوك العرب
الرعاة بمصر حوالي سبع عشرة مائة قبل المسيح ، ولكن لم يبق من أثر مدون يخبر
بتفاصيل
الصفحه ٦٢ : الشهرة سحنون بن سعيد ،
في أواخر القرن الثاني ، وهو ابن خمس وعشرين سنة ورجع وهو ابن ثلاثين عام ١٩١ بعد
أن
الصفحه ١٢٠ : والثالثة كان عقب اسم لويس ، أي السادس
عشر في الأولى ولويز فيليب في الثانية ولويز نابليون في الثالثة.
ومن
الصفحه ١٥٠ : ، والألمانيون في الجيل التاسع ، واستبدوا بها حتى الجيل
الرابع عشر إذ أخذ إمبراطور ألمانيا يقسو على أهلها
الصفحه ١٩٩ : عتيق أسطرها ١١ والكلمات بها من
ثماني إلى عشر. وهي ناقصة وغير مرتبة صحفها في التسفير. بها صور كثيرة
الصفحه ٢١٢ : مجلسه المعروف بالمونس ، وجعل عليه اثني عشر تمثالا من الذهب الأحمر مرصعة
بالدر النفيس مما عمل بدار
الصفحه ٢٥٢ : اثني عشر يوما وهي أكثر من ثلث أيام الرحلة ، والثلث كثير ، إلا
أن أمد الرحلة كله في باريز قليل. وهي مصر
الصفحه ٢٥٣ : عشر مليونا ، وأول الدول في إحصائية البقر أميريكا فلها اثنان وسبعون
مليونا. وما تحتوي عليه مملكة فرانسا
الصفحه ٢٨١ : النهار. وبلغني
أنه يسع عشرين ألفا من المتفرجين الذين يأتون من البلدان البعيدة. أما المدينة فسكانها
نحو
الصفحه ٣١٩ : ، وبلغت في دولة الصادق باي في أواخر القرن المذكور
أحد عشر مليونا ، صارت اليوم خمسة وثمانين مليونا على ما
الصفحه ٣٣٩ : مقصورته ، فاستبشرنا بقرب الوصول إلى الرصيف الذي تأسس بباب العاصمة منذ عشرين
عاما ١٨٩٣. فما هي إلّا نصف
الصفحه ١١ :
الدين الزركلي ، ٧ / ١٠٧.
(٢) معجم البلدان ،
لياقوت الحموي : ١ / ٨٥.
(٣) البرنس في باريز
: ٢٢. ملحوظة