الصفحه ١٨٠ : المسيح
، وبني القصر الذي بها في القرن الثالث والعشرين (ق. م) ، يحيط بها سور مربع الشكل
كل جهة منه تزيد
الصفحه ١٨٧ : الأمة الذي امتلأت جدرانه بلفظة «حرب» التي رددتها
ألسنة رجال الخطابة والسياسة استعدادا للحرب وحبا في
الصفحه ١٩٠ : ، والذكر الحسن في
سائر الأقطار بين بني الإنسان.
٢ ـ القسم العلمي
مدرسة اللغات الشرقية
بباريز
في يوم
الصفحه ٢١٨ : العبادة.
أذن سيدنا عمر
بن عبد العزيز للوفد المسيحي الذي قدم من الروم إلى دمشق بدخول المسجد الأموي لما
الصفحه ٢٣٤ : البعيدة. وانظر ما نقله
ابن الكردبوس التوزري في تاريخه من سؤال الخليفة المعتمد العباسي المتوفى سنة ٢٧٩
لابن
الصفحه ٢٧٢ : يدر
بالبنان لم يدر
مسكنه الأرض
وهو ينبئنا
عن جل ما
السماء من خبر
الصفحه ٣٢٠ : صديقنا السيد الهادي المرابط عامل القيروان. ونظير
هذا كان في صدر الإسلام على عهد سيدنا معاوية بن أبي سفيان
الصفحه ٣٤٠ : هذا مما
يعود عليه بالشكر وعلى بني جنسه بحسن الذكر.
الخاتمة
نجز بعون الله
في مثل شهري الرحلة «رجب
الصفحه ٣٥ :
التابعين حفظة الآثار. وبعد فيقول كاتبه محمد المقداد ابن الناصر بن عمار
الورتتاني إن النفوس البشرية تواقة
الصفحه ٢٠٣ : أربعمائة ألف. وما بمكتبة يوسف بن عبد المومن بن علي بمراكش ٥٥٨ ـ ٥٨٠ ، وقد
بلغت ثروتها إلى مساواة مكتبة
الصفحه ٢٥٠ :
تجيز للأمير القتل والمن والفداء.
غضب كسرى على
النعمان بن المنذر وحبسه ، فأعطت ابنته هند عهدا لله إن
الصفحه ٣٠٩ : محمد باي المرادي فلبس القفطان ، لما ولي أواخر القرن
الحادي عشر. ولعل البرنس والقفطان صارا في تنازع
الصفحه ٢٣ : بني جلدته. بل هو يتمنى ،
وهي أمنية لها سمة رمزية دالة ، لو صار البحر المتوسط «كله يبسا أو جعل له نفق
الصفحه ٣٢٢ : . وقد بلغت من الرؤساء إلى حد الآن سبعة وهم :
النحرير السياسي سيدي محمد بيرم
الصفحه ٢٠٦ :
البشر والسرور. وكان عمره إذ ذاك نحوا من خمسين عاما وعمرها نحوا من ثلاثين
سنة. وقبيل تمام الصورة