الصفحه ٩٩ :
وعاصمة قرطاجنة قبل المسيح ٨٨٠. وهم من أبناء حام ولذلك آوتهم قرابة البربر
بهم وإن اختلفوا في اللغات
الصفحه ١٣٤ :
نهج لاليبايرت ، وبجنوبها الشرقي بستان النباتات تحت أسوار المدينة. وهاته
الحارة من المدينة بها
الصفحه ٢٠٥ :
بحمرة خدودها وسواد عيونها. ويوجد مصورون بالدهن يقلدون أمثلة من تلك وأكثر
ما رأيته ينقلونه متعلقات
الصفحه ٢١٠ : من قرطاجنة ، ثم القاعدة
الثانية المزاحمة لها وهي سبيطلة بعمل ماجر ، التي التجأ إليها الروم لما
الصفحه ٢١١ : يحشرون منها حول قصورهم ما تعز رؤيته ويعسر تذليله
ويندر وجوده ويستكثرون منه ، وهم قادرون على تنويع مساكنه
الصفحه ٢٣٦ :
ولو كانت عندنا لعبرنا عنها بالقصبة في الأعياد ، غير أن النساء بها أكثر
من الرجال ، وهكذا الحال. في
الصفحه ٢٨٨ : ولو في أدوار البساطة في السلاح
: قال ابن اليسع : حدثني غير واحد من الموحدين قال : لما نزلنا من جبال
الصفحه ٢٨٩ :
لينفقها
المجروح عند انقطاعه
ويشتري
الأكفان منها قتيلها
وبعد أن
الصفحه ٣٣١ :
والقيروان من
قديم مشهورة بصنع البسط التي كانت تؤديها من جملة خراج المملكة في صدر الدولة
العباسية
الصفحه ٤١ : العقد الرابع من القرن الرابع بعد الألف بولاية العالم
الجليل والخطيب المصقع ، والبليغ اللسن والشاعر
الصفحه ٦٥ :
قتله وأخذه عبيده فشرحوا لحمه وأكلوه ، ولعل هاته العادة الوحشية إنما
انساقت إلى شمال إفريقيا من
الصفحه ٧٤ : رحلاتهم على ما رأوا من المدن والطرقات والأمم والصناعات ، فعادت هذه
الكتب على علم الجغرافيا وعلم الأخلاق
الصفحه ٧٦ :
عهد الأموية والعباسية وما صارت الولايات من جملة الموروثات إلّا من عهد
إبراهيم ابن الأغلب سنة ١٨٤
الصفحه ٩١ :
يوم السفر من تونس إلى فرانسا
قطعت تذكرة
السفر من شركة الملاحة المسماة لا طرانز أتلانتيك على طريق
الصفحه ١١٠ :
مرسيليا وتاريخها
بت في «أوتيل
البوسطة» وأخذت من الغد دليلا واطلعت على بعض نقط المدينة وشاطئ