الصفحه ٣٤٠ : بالموضوع ،
أو مناسبة تهم المشروع ، والحديث شجون ، والتوسع في الكتابة يجر إلى إدراج مسايل
جمة من عدة فنون
الصفحه ١٢ : احتلال فرنسا لتونس ١٨٨١ م. يقول أثناء حديثه عن مرور
عساكر فرنسا ببلدته وسير والده وبعض الأعيان في ركاب
الصفحه ٤٥ :
وبشر كل من
علم المزايا
وكان إلى
ارتقائك خير راج
وأثنى الكل
عن
الصفحه ٣٠٠ : يتحاماها الأروباويون مثل رجال العرب. ولهم آداب في الأكل منها التأني
والأحاديث اللطيفة ، ويعبرون عنها
الصفحه ١٥ : «البرنس في البرنس».
وهذه الرحلة
تدوين للسفر الذي قام بها محمد المقداد الورتتاني إلى كل من فرنسا وسويسرا
الصفحه ٣٨٨ :
ـ بغية الرواد في ذكر الملوك من بني عبد الواد
، يحيى بن خلدون :
٣٠٨
ـ البيان المغرب في
الصفحه ٢١٢ : . وكانت للفاطميين بمصر مجموعات
من الصور الآدمية والوحشية مجسمة في خيام خاصة مفروشة بالبسط الأندلسية
الصفحه ٩٨ : هويت الأنكليزية ، وأكبر بواخر العالم ، تحمل ٠٠٠ ، ٦٤ طن
، وأبحرت للمرة الأولى من مدينة سوثمبتون في
الصفحه ١٥٨ :
الضوء والحرارة مع أن بخار البحار من حرارة الشمس المنطبعة في مائها كماء
القدر على النار يتصاعد
الصفحه ١٩٩ : بداخل الباب من بيت المطالعة ، وهو يراقب أيضا ما يدخل به
المطالع من الأوراق وما يخرج به منها. وفي داخل
الصفحه ٢٨٤ :
الشرقي منه. وكانت هيئة جلوس الناس به تشغل حصة غير قليلة نظر الغريب الذي
يرى هذا الحشر أول مرة
الصفحه ٤٧ :
عموما والعراق خصوصا» علم بما يروج في تلك الأقاليم ويجلب منها ، وخبرة
بطرقها وحداء نوقها ، حدثنا
الصفحه ٣٠٨ :
بتونس ويبلغ ثمن الثوب مائتي دينار من دنانيرهم المسماة ، فيكون ثمنه ألف
درهم من نقد مصر والشام
الصفحه ٣٣٥ :
في البلدان الكبرى ، وبالأخص في باريز ، فله اعتبار خاص لما يجب على المسافر من
المحافظة على الوقت عند
الصفحه ٦٢ :
وفيه يقول بعض
الشعراء. ومنه تعلم أن الشعراء طوافون في أراضي الكرم وجو الخيال :
يا واحد