الصفحه ١٢٥ :
إلّا من أبناء التعليم العربي. ومعهده الأكبر بإفريقيا جامع القيروان في
القديم ، ومن القرن السابع
الصفحه ٢١٦ : اللحظات مذاهب العجب وعجائب الدهر كثيرة من صناعها
الذين قطعوا هذا الجلمود وقدروا على نحته وحمله من مقطعه
الصفحه ٢٣٠ :
الغريبة منذ آلاف من السنين. بلغني أن المخابرة تجري بين أعلى الصرح وبين
بحيرة تشاد في دواخل الصحرا
الصفحه ٢٤٠ :
منها في مجاري الحديث إلّا النباهة وكمال المقدرة وإلحاق بعض بني البشر بالتشبيه
البليغ بجنس عرف له
الصفحه ٢٦٥ :
يصعب صعوده. واستصحبت من محطة سكة الحديد أحد العملة بها دليلا على مهمات
البلد حيث عزمت على تقصير
الصفحه ٣٧ :
النفس إلى السفر والترقي إلى الخبر من الخبر وتقوت بسلاح معلوماتها على
الجسد الضعيف. أما الانكباب
الصفحه ٧٥ : بالسكان إلى القرن الثاني عشر مسيحي عند
الحديث على كرونوبل. ومن قبل ذلك انجلى العلماء والنبهاء من إفريقية
الصفحه ٢٧٨ : ، وعذيقها المرجب ، الشيخ سيدي محمد
العلاني الأنصاري. حدث ما شئت عنه في الأخلاق والرفق والتبصر. وقالوا من
الصفحه ٢٩٥ :
الاعتذار بأن الغريب يود التستر حتى لا يجلب الأنظار التي ربما كان من
بينها لحظات الاستخفاف أو رفع
الصفحه ٢٠٨ : . رأيت صورة لاجوكوند فيما بعد
وبلغني أن كثيرا من الكتاب استعملوا أقلامهم في الحديث عن هاته الصورة بما لا
الصفحه ٢٣٤ :
الصور التي ورد ذكرها في أثناء الحديث على الساعة التي كانت لملوك تلمسان ،
تخرج منها جارية بيمناها
الصفحه ٢٧ : تطلق على
المشاركين فيها ، إلا أنه اتخذ منها موقفا سلبيا منتقدا تعذيب الحيوان ، معرّضا
بجمعية الرفق
الصفحه ١٠٥ : الفلك والسير على الماء
من نعم الله
على عباده أن علم أباهم نوحا صنع السفينة زمن الطوفان الذي كانت فيه
الصفحه ١٧١ : ، والحقيقة تجرح. وأجبتها
بأن إفريقيا حارة الطقس وذلك من دواعي الميل إلى الراحة بعكس حرارة العلم فإنها
تدعو
الصفحه ١٧٣ : الخلائق بتلك الشوارع المتسعة النطاق ، أو كأنما هي طائرة فوق ما اشتملت
عليه الطرقات من أناسي وحيوان وعربات