الصفحه ٣١١ :
والطويلة؟؟ (١٣٣)
اللباس العربي
جرى حديث بعد
رجوعي إلى تونس مع بعض الفضلاء الذين تكرر منهم السفر أكثر من
الصفحه ٨٠ : الشيخ أحمد الورتتاني ثاني رؤساء
الأوقاف سافر بحرم الوزير الخطير المنعم خير الدين التونسي من تونس إلى
الصفحه ٢٦٠ : يشكر الله من لا يشكر الناس ، وكان ذلك قبل إسلام
علقمة.
حدث الأستاذ
الأكبر الشيخ سيدي سالم بوحاجب أنه
الصفحه ٢٩٢ :
كان هذا الحديث
مع النفس هو موضوع السمر وتقصير حصة السفر فيما بين آرل ومرسيلياء آيبا في قطار
خصوصي
الصفحه ٢٩٩ :
للأضياف أن يكثر القرى
ولكنما وجه
الكريم خصيب
وأكثر من حاتم
الطائي عامر بن الطفيل
الصفحه ٣٠١ : فن لذيذ محبوب ، وللعرب بها شغف
واعتناء في اعتبارها من توابع ما يكرم به الضيف. ففي حديث أم زرع قالت
الصفحه ٣٣٩ : ساعة من قرية حلق الوادي إلى الرصيف حتى رأينا بعض
الأقارب والأصدقاء في انتظارنا وأول من تمثل للبصر من
الصفحه ٩ :
من موقعه الأدنى على هامش الحضارة الحديثة ، المتحسّر على ماضيه التليد ،
والتّائق إلى العودة إلى قلب
الصفحه ٢٠ : الحديث عن هذه المدينة عنده «متى عنت المناسبة هو طرف من تلك
الحملة ، وقوس دائرة الرحلة» لح (٧٢) لخ. بل هو
الصفحه ٢٥ : » يبدي إليك توجعا
وتصبرا عند الزيارة مثلما (١٠٧)
غير أنه يعود
في مواضع أخرى من
الصفحه ٦٨ : في أمره ، وإن قصده الأباعد فغير موفق إلى تسهيل طرق
الانتفاع به من الأقارب. والحديث الشريف : العالم
الصفحه ١٠٣ :
ممازحة ربان السفينة
جرى بيني وبين
بعض أكابر الباخرة حديث كان في ضمنه دعابة ، وذلك لما رأى عندي
الصفحه ١٦٩ : أنا في عدم إدراكها لذلك مع تسليمها للقدرة التي
آثارها فوق العقل ، مع ما هي عليه من الذكاء والاعتدال في
الصفحه ٢٢٢ : بأخذ الأهوية من البيوت
والشوارع وأعالي الجبال في قنينات وبتحليلها ، حسب قواعد الفن الحديثة ، على أن
الصفحه ٢٦١ :
«حار». ولعل تسميتها بفيشي جاءتها من الكلمة الأولى ـ وأحيى حماماتها هنري
الرابع عام ١٦٠٣. والحديث