الصفحه ٣٢٤ :
يضعون بينها وبين الأخرى ١٥ ميترو تقريبا. ونوتيتها ١٤٥ وقوتها أفراس ٩٢٠٠ ،
وطولها أمتار ١٢٧. وقد تقدم في
الصفحه ٩٣ : ميلا بحريا وهي أربعة وعشرون كيلوميترو والميل البحري ١٨٥٠
مترا. ولسير السفن في البحر حساب خاص فيعبرون
الصفحه ٢٠١ : . والخصيصيون في كل عصر بجودة الخط لا كلام عليهم.
والخطوط
كاللغات واللبوس ، لكل قطر طريقة خاصة به في رسم القلم
الصفحه ٣١٢ : . وأهل البادية الآن أكثر ما
يحتاجون إليه في اللباس ثمانية أشياء (١)
برنس «يسلك في العنق» (٢) ردا
الصفحه ٣٣٦ : ومواضيع لذيذة.
والسيد حسن بن
عبد الوهاب في البحث وراء تراجم أهل الأدب وأصحاب التأليف وما لهم من الكتب
الصفحه ٣٨ : بفرانسا في الحث على الاعتناء بتدوين كتابة في مشاهدات السفر ،
فكان ذلك لي منشّطا من أهل الذكاء الفطري
الصفحه ٢٠٤ : سفر. فسئل عن موجب ذلك فقال المطر
وأيدي البشر. وأبو فارس عبد العزيز الحفصي سنة ٧٩٦ ـ ٨٣٧ من حسناته
الصفحه ١٤٥ :
كرونوبل الشاهقة وقد لبست ثوبا معصفرا وجللت نهر ليزاير بالنضار ونحن ننظر إليه
وقد عانق المدينة الجميلة
الصفحه ٢٦٢ : ء
المتدفق في الحياض المحيطة بالعين من جميع جهاتها ، وقد ضربت عليها قباب البلور
وبالأخص عين كران كري وعين
الصفحه ٢٨٣ : الثالث م وقد قدمنا
في نيم أن الأنفيتياترو ، معناه حول اللعب لفظة مركبة من كلمتين من لغة الإكريك.
وللأمم
الصفحه ٣٠٢ :
ببراعة وخفة زائدة ، ولكن لا يضاهون فيها براعة الممثلين والممثلات في
الأوبرا. وقد ذكرنا أساليب
الصفحه ١٥٣ : .
وهؤلاء الشبان من أهل العالم قد درسوا العلوم الغربية بفروعها نظير خيرة طلبتنا
الغربيين. وهم لا يقومون بكل
الصفحه ٢٠٢ :
الصناعات ، يتبين لك ذلك مما على ظاهر مصحف مؤرخ بأواخر القرن الثالث كتبت
بخطها تحبيسه فضل مولاة أبي
الصفحه ٢٨٥ : أطرافها فظهر له أولائك الشبان
وبأيديهم المناديل الملونة. فصمم عليهم واحدا بعد آخر ، فطاروا من أمامه إلى ما
الصفحه ١٧ :
ـ ١٩١٤ ما توخينا رسمه وانتخبنا رقمه» (٤٧). وقد أهدى الكاتب رحلته إلى الشيخ سيدي الطاهر ابن
عاشور