الصفحه ٢٤٠ : في تطيير جثمانه وكسى
نفسه الريش ، ومد له جناحين فطار في الجو مساحة بعيدة ولكنه لم يحسن الاحتيال في
الصفحه ٧٥ : العواني أمير ركب عام ١٢٣٨. وفي تاريخ الشيخ ابن أبي
الضياف ذكر إنابة المنعم سيدي مصطفى باي للشيخ سيدي
الصفحه ١٣٦ : الحياة كما قالوا عن غرناطة
بالأندلس ، وأن ذلك روّق أمزجة أهلها وأكسبهم الألوان البديعة من امتزاج الحمرة
الصفحه ٨٢ : الحجر الأساسي للتكية بتونس وقد كنت أرختها ونص ما
نشرته جريدة الحاضرة المؤرخة بيوم الثلاثاء في ١٦ صفر
الصفحه ١٤٤ :
هو عندي
المكان نعم المكان
رب كهف تثوبه
نفس أبي
فاق
قصرا طالت ذراه السحابا
الصفحه ١٥٢ : على أديم السماء :
نزه الطرف يا
أخا الظرف ليلا
في طيور أحسن
بها من طيور
الصفحه ٤٠ :
ذلك. والقوم كما علمت أهل ولع بكل جديد وبما يتحدث به عنهم وما يقال في
عالم الاجتماع. فنشرت في هاته
الصفحه ٢١٤ :
ودرجة معروفة ينتهي إليها علمه ، والعصر الموالي له ربما زاد حلقا في سلسلة
المعلومات والمصنوعات شأن
الصفحه ٧٠ : منه على قرية سيدي أبي سعيد. ويا ليت المستنصر الحفصي
أنعم على بقية أسوارها وقصورها بالبقاء بعد أن
الصفحه ٢٧١ : أدواره بالقرن السادس تقريبا على قطع ٩ نحاسية من إسطرلاب
ذكرني في شعر أبي الفتح :
ومستدير كجرم
الصفحه ٢٧٩ :
والأمير المنعم
والد أميرنا الحالي أطال الله بقاءه هو الذي أتى لمدينة تونس بهذا الماء نفسه بعد
أن انقطع
الصفحه ٣٤٥ : إن جاء سفرك يغني عن سفر ،
ووافى عينا أغنى عن الخبر. فلا زلت تهدي من الكلام درا ، وتبدي للناطقين
الصفحه ٢١٣ : أهل الذوق والاعتبار
يرسل الفكر
بأشعته على المجتمع البشري وأنواع الحيوان وعظيم الهياكل وبدائع المصنوع
الصفحه ٩٨ : إلّا وقد قضي الأمر. وغدت تيتانيك إلى الأبد
في قعر البحر ولم ينج من الباخرة إلّا ١٧٥ راكبا.
وظلت تلك
الصفحه ١٤ : :
١. رحلة أحمد
باشا إلى فرنسا ١٨٤٦ م ، وقد قام أحمد بن أبي الضياف بتدوين ملاحظاته عليها «وعلى
عمران فرنسا