الصفحه ٣٤٠ : رفاعة «الليل والنهار يعملان فيك فاعمل فيهما». وذلك ما أغناهم عن السفايف ،
وأشغلهم عما لا يعنيهم ، وقد
الصفحه ٦٢ :
وفيه يقول بعض
الشعراء. ومنه تعلم أن الشعراء طوافون في أراضي الكرم وجو الخيال :
يا واحد
الصفحه ٢٦٩ : كثيرات ، كالسعالي. كانت تقسم السيدة عائشة رضي الله
عنها بقولها لا والذي زين الرجال باللحى ، وقد جاء أنه
الصفحه ٣٢٢ : المعروف حبست ، ليستمر النفع العام
والثواب الخاص ما دام البشر محتاجا ومحبا لإسداء البر.
واختلفت
المقاصد
الصفحه ١١٤ : . ومعبوداتهم كثيرة ولهم اعتقاد في خلود
الروح ويقدمون البشر قربانا للآلهة. وهم أهل ولع بالجديد من الأشيا
الصفحه ١٣٨ : الآلة القاطعة. فما يصل الكاغد إلى آخر بيت المعمل الذي دخل له وهو حطب إلّا
وقد هيىء للإرسال إلى سائر
الصفحه ٢٢٢ : . ولتربيتها
قواعد معلومة ومعيشة خاصة ودرجة من الهواء معينة.
دخلت الأقسام
المخصصة لها وشاهدت معيشتها وأعمالها
الصفحه ٥٢ : ـ ٥٣٤.
ثم الروم «الكريق»
٥٣٤.
ثم العرب ٢٧ ه
، وقد تقدم ذكر عبد الله بن أبي سرح.
ثم قبايل
الصفحه ٢٢ : . وقد استقصى تاريخ كل هذه المعالم ومكوناتها
وطريقة عملها بتدقيق مثير.
وهو في أغلب
المواضيع المطروقة
الصفحه ٢٢٨ : الثروة
وزمن الرفاهية ، فتأتيها إلى منازلها الرجال والأموال ، وتفوز في مكانها بجميع
الآمال.
١ ـ جمعت هذه
الصفحه ٢٤٨ : إلى بلادهم. قال عبد الله بن جعفر : اصنع
المعروف إلى من هو أهله ، وإلى من ليس أهله فإن أصبت أهله فهو
الصفحه ٣٠٣ :
الغريب والمستوطن والحاضر والبادي. ولهم عادات تدل على تمسكهم بأسباب
السيادة كإكرام أهل العلم
الصفحه ٢٥١ : مني
إلخ. وآخرون من العجز والشيوخ والصبيان مرجون لأمر الله ينظرون لهيب الهيعة وقد
اختلط فيها الحابل
الصفحه ١٠٦ :
رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : أنا أركب أرماثا لنا في البحر
ولا ماء معنا أفنتوضأ بما
الصفحه ٣٠١ : أسماء الناس على المصاطب التي يجلسون عليها في رقاع فيكون الجلوس بالترتيب
مصطبة مصطبة. وقد تقدم أن من