الصفحه ٢٩٩ :
أضاحك ضيفي
قبل إنزال رحله
ويخصب عيشي
والمكان جديب
وما الخصب
الصفحه ٥٦ : إلى أن انقضت المقاتلة ووقع الصلح بينهم وبين أمير المومنين
المستنصر بالله ، ثم حدث بالشيخ أبي عمار مرض
الصفحه ٢٧٧ : الأمم من قديم متجهة إلى
جلب المياه التي جعل الله منها كل شيء حي ، فأدريانوس الروماني الذي زار مستعمرة
الصفحه ١٨٨ : ليكون مشتغلا بذلك
وحده متتبعا ذلك غاية جهده وليكون مشهورا يقصده الناس للاستعداء من التعديات. وقد
يجعل له
الصفحه ٢٥٩ : يهجو بها علقمة بن علاثة ويفضل عليه عامر بن الطفيل حين تنازعا الشرف
في الجاهلية. فقال له النبي صلى الله
الصفحه ٢٦٣ : . وقد ذكرناه في الفصل الخاص بفرساي مع نابليون الثالث الذي امتن على هاته
العائلة الكريمة ، فبقي ذكر جميله
الصفحه ١٣ : بعد الاحتلال هي اللغة الوحيدة للتعلم (١٩).
وقد اعترف له
بعض المستعربين ممن حاورهم أثناء رحلته بحسن
الصفحه ٢٠ :
وكثيرا ما اقتطف من رحالة تونسيين سابقين لجيله بقليل أو مجايلين له زاروا
أوربا ، ونذكر في هذا
الصفحه ٣١٨ : الأول عند السؤال على التفادي من خلط البعير الصحيح
بالأجرب خشية العدوى فهو لائق بالسائل وتعليم له وتنصيص
الصفحه ١٨ :
الخاص بها فإنه يتبرنس في أوقات راحته وخلواته (٥٦). على أن هناك أسبابا أخرى تعضد هذا الاختيار منها
الصفحه ١٨٠ : شابهت عمران
بابل وحضارتها وفاقت العواصم السابقة واللاحقة وأذكر هنا مما حدثوا به عن بابل
وأبين وجوه الشبه
الصفحه ٢٣٦ : :
مجكسيتي
الكائنة في
رصيف دورسي وغير بعيدة من ليونابارك في المكان والأعمال ، إلّا أن هذه أكثر قاصدا
وأغرب
الصفحه ١٣٧ : هل هي كذلك وعلى هذا الوصف
في نفس الواقع؟ أو تجلت لي خاصة بهذا التصنع؟
وإذا كان هذا
فما هو السبب يا
الصفحه ٨٠ :
المغرب إلى الأندلس فيما بعد الستين والسبعمائة. مثل عامر بن محمد الهنتاتي
المصمودي الذي جعل له
الصفحه ١٦٩ : ولا يرضون بالهضيمة دون الثار. وقد توقفت تلك السيدة في إدراك دوام الحياة
الثانية بلا نهاية كما توقفت