الصفحه ٧٥ : العواني أمير ركب عام ١٢٣٨. وفي تاريخ الشيخ ابن أبي
الضياف ذكر إنابة المنعم سيدي مصطفى باي للشيخ سيدي
الصفحه ٧٦ : التونسية في بعض الخطط أن يرسلوا بالموظف إلى بعض جهات بالمملكة ثم
يولى بعد ذلك بالعاصمة ـ قال ابن أبي الضياف
الصفحه ٧٧ : إلى ابنه عبد العزيز ، فقال عبد العزيز : يا أمير المؤمنين كيف المقام
ببلد ليس به أحد من بني أبي ، فقال
الصفحه ٧٩ : التونسية.
وابن الخطيب في القرن الثامن سافر بين متبوعه ابن الأحمر وبين أبي عنان المريني
فقضى حاجته قبل أن
الصفحه ٨٠ : النظر على حرم السلطان أبي الحسن المريني في البحر بين تونس
والأندلس. وكذلك المنعم قريبنا العلامة النزيه
الصفحه ٨٢ : ملأ ذكرها الآفاق ، أما الأبيات
المشار إليها فإليك هي بحروفها :
قف ورز للبر
قصرا أنفسا
الصفحه ٨٤ : صقلاب أمير مغراوة
وزناتة أسره عبد الله ابن أبي سرح وأرسل به إلى سيدنا عثمان ، فلما أسلم أطلقه
وصار له
الصفحه ١٠٠ : عجزا أو تغافلا بعد واقعة
ذات الصواري عام ٣٧ في بحر الإسكندرية بين عبد الله بن أبي سرح وقسطنطين صاحب
الصفحه ١٠٥ : النجاة التي صنعها الأب الثاني للبشر بأعين الله ووحيه
طولها ثلاثمائة ذراع وعرضها خمسون وارتفاعها ثلاثون
الصفحه ١٠٧ : بإسقاط الكمرق على آلاتها الصادرة من تلك
الإيالة مجاملة في الباي على ما قرره شيخ المؤرخين ابن أبي الضياف
الصفحه ١١٤ : ء ، ولنسائهم
الحرية في اختيار أزواجهن ، فالأب إذا أراد زواج ابنته يدعو جماعة من الشبان
وتناول ابنته كأسا مملو
الصفحه ١٤٤ :
هو عندي
المكان نعم المكان
رب كهف تثوبه
نفس أبي
فاق
قصرا طالت ذراه السحابا
الصفحه ١٥٨ : منتزها ، وكأن ذلك القصر أبى إلا أن يكون حاويا
حافظا في جميع أحواله للنفائس إما تغريبا للحيوان أو ترغيبا
الصفحه ١٦٣ : الطبيعية وحطام هاته
الحياة كيف يلذ لبشري يعلم أن من بين إخوانه وأحفاد أبيه آدم من يفترش التراب ،
ويلتحف
الصفحه ١٧٤ : الزراعي ونباهة الشعب جلت بهما في مضمار الفخر بين
عواصم التاريخ الحاضر.
قال الشيخ ابن
أبي الضياف شيخ