الصفحه ٣٥٠ :
(باريز) مثلتها خودا وقد برزت
للعاشقين
بسيف الغنج والحور
تختال
الصفحه ٢٥٧ : في بابها تسمى
شجر جايسي. عبارة دينية ونسبة لبعض أجداد عيسى عليه السلام وهو الذي كان له عدة
أبنا
الصفحه ٢٢٥ : فكتب العبد بيتين نشرتهما جريدة الزهرة
بعددها ١٩٥٤ وشطرهما كثير من أهل الأدب والعلم ، وهما :
يا
الصفحه ٣٠٦ : أفضل. وأهل الأندلس
يتركون العمامة ورؤوسهم في غالب الجهات حاسرة ويعوضون عن لباس أعالي البدن
الطيلسان
الصفحه ١٦٣ : الطبيعية وحطام هاته
الحياة كيف يلذ لبشري يعلم أن من بين إخوانه وأحفاد أبيه آدم من يفترش التراب ،
ويلتحف
الصفحه ٦٦ : بأرباب
التقدم في العلوم على الأساليب الجديدة ، يستفيد ملكة اجتماعية غير مسائل العلم
الخاص الذي يزاوله
الصفحه ٦٣ :
راجعين من الحج «والقيروان لممالك شمال إفريقيا طريق قويم ومركز خصب ونعيم»
من عالم عصره سيدي أبي
الصفحه ٧٦ : . قدم
يزيد بن حاتم عام ١٥٥ من آل المهلب واليا على القيروان وكان أخوه روح بن حاتم
واليا بأقصى المشرق
الصفحه ٣٠٨ : وضيق القماش. ولبس أهل إفريقية من الجوخ
ومن الثياب الصوف ومن الأكسية ومن الثياب القطن ، فمن لبس غير هذا
الصفحه ٧١ : وعنده راية جده التي حضر بها مع النبي صلى الله عليه وسلم. وكان
عيسى بن الحسين بن علي بن أبي الطلاق من
الصفحه ٦١ : الدراهم
وتوهم في آخر
الأمر أن لا يحصل على مراده من يزيد بن حاتم ، والشعراء أهل خواطر فقال
الصفحه ٢٦١ : المياه من الخاصية الفعالة في شفاء الأجسام ودفع
الآلام.
ومن أخص ما
تنجع في معالجته مياه فيشي ما يأتي
الصفحه ٢٠٨ : فقد هاته الصورة فزادني شوقا على شوق لرؤيتها وحسرة من عدم مشاهدتها بين
مستظرفات باريز ونص الأبيات
الصفحه ٢١ : كلما اعتبرها مناسبة للسياق ، فضلا عن أشعار له هو ، وإن كانت قليلة (٧٨).
وزيادة على وصف
المدن والقرى
الصفحه ٧٢ : ، ومنها الميتة تقتنى لمسايل خاصة ولا تزيدها الأيام إلّا
نقصا. والأمر الأول هو الذي تقصد له فرنسا لمعاهد