الصفحه ٢١٨ :
الكنائس بدون مانع ، وقد دخلت بعضها وبالأخص العتيق منها لمجرد الاطلاع على الذوق
في البناء ، والإبداع في
الصفحه ٢٢٣ : الجليلة وحسن
المجاملة التي يشكره عنها البشر ويحفظها التاريخ. وقد نشرت جريدة الزهرة تحت عدد
١٨٣ المؤرخ في
الصفحه ٢٢٤ : كالمصلح الذي يعاني
المشاق في شأن مملكته بجلب المصالح ودفع المضار وتقويم المعوج ، والله يعلم ما
يلاقي ذلك
الصفحه ٢٤٢ : ومنازل النعيم والراحة. وقد تكلمنا في فصل الحسبة والبوليس على اعتناء إدارة
المحافظة بالغرباء وكف يد
الصفحه ٣٤٦ : محمد المقداد
الورتتاني نائب جمعية الأوقاف بالقيروان بمناسبة سفره في العام الفارط إلى فرانسا.
وقد أجاد
الصفحه ٣٤٨ : لسهولة المواصلة والأمن على النفس والدين والمال كما يسوقه إلى الجد في
طلب العلم والانكباب على العمل. وقد
الصفحه ٢٩٦ : يجادلونه ويضيعون أوقاتهم معه. ولهم مواضيع خاصة يطيلون فيها
الكلام مع الإفادة في مثل أوقات السمر ومجالس
الصفحه ٣٣ : نهايتها
فكانت بعد شهر من ذلك أي يوم ٧ جويليه / يوليوز من السنة نفسها. وقد كان نصيب
باريس من هذه المدة
الصفحه ٣٧ : المتعددة في عالم الاجتماع «والإنسان
مدني بالطبع». وقد سهلت لنا أروبا امتطاء البحار والانتفاع بالبخار
الصفحه ١٠١ : مرسح في الحياة الدنيا وميدان تضار وتغالب. وقد قام هذان الخطان
المتقاطعان لأمر المرور بذلك الزقاق مقام
الصفحه ١٢٦ : .
بلغني أنهم
يجلبون لأراضيهم تراب الفسفاط يمزجونها به فتجود الأرض وتتجدد قواها. وقد عرف
الأروباويون مزية
الصفحه ١٣١ : الملتوي مع جبال الألب. حتى أرى ارتفاعاتها وثلوجها وأشجارها ومزارعها.
وقد رأيت في أثناء السير بين مرسيليا
الصفحه ١٤٢ : ظلال أشجار الجبال «ولسير العربات الحاملة لأطول الأشجار المقطوعة
من الغابات». وقد وجدنا كثيرا منها في
الصفحه ١٥٤ :
المختلف الشبه بالحيوانات كما قال ابن خلدون.
والذي قال في
وصفه ابن رشيق القيرواني وقد أهدي في عهده إلى
الصفحه ١٥٦ : طيور الفراش عشاقة
النور وقد أشبهتها في الشكل والفعل. فيفي : ركبت سفينة بقصد النزول في فيفي
بالشمال