الصفحه ١٣٥ : كما
سيأتي في مكتبة باريز. ونستمد تحقيق الحوادث وجليل المسائل ونوادر الفوائد من
جرائدها ومجلاتها وكتبها
الصفحه ٢٦٢ : الجميل ، وكتب على نفسه أن يخلب بها
الأبصار ، ويستنزف بها الدرهم والدينار من أغنياء الأقطار. يرجعون به
الصفحه ٣٣٠ : هاته الحقيقة لم يحد عن هاته الطريقة.
والجغرافية من
عهد المامون وكتبه ، وتأليف العلماء والرحالين من
الصفحه ٢٨ : صورة في كل ما كتب من الرحلات التونسية» (١٣١). في القرن العشرين (١٣٢).
وجدير بالذكر
أن هذه الرحلة
الصفحه ٣٤٩ :
واذكر (رفاعة)
لا تنسى فضائله
فقد أماط
ستار (الغرب) للبصر
هم
الصفحه ٢٧٧ : الأمطار ، وهو نقص في التدبير من عهد التأسيس وعجز
من القاطنين على ذلك الخسف. وأعمال الرجال العظام في سائر
الصفحه ٣٠٩ :
عندهم من ثماني أواق ، والإحرام من خمس ، بذلك عرفوا في القديم والحادث ،
ومن لدنهم يجلب إلى الأمصار
الصفحه ٢٦٠ : عائلته وبين بناته. وقد أعجب فضيلة الأستاذ بحسن القرى
وما جاملوه به من المصاحبة في أرجاء تلك القرية
الصفحه ١٩١ :
حفر البحر. فذكرت هول البحر لراكبه وما يلاقيه الصبي في المكتب من البحث عن
حافره والتلميذ بمدرسة
الصفحه ٧٤ : رحلاتهم على ما رأوا من المدن والطرقات والأمم والصناعات ، فعادت هذه
الكتب على علم الجغرافيا وعلم الأخلاق
الصفحه ٣١٨ :
الابتعاد عن المصاب به والعليل بجراثيمه. وكل ذلك بإرادة الذي خلق الداء
والدواء ، وأما حديث من أعدى
الصفحه ١٨٣ : الخطيب إلى الدرجة العليا منه يكون الرئيس على يساره. وقبالته حزب
الشمال وأسفل المنبر كتبة الأخبار. وفي ذلك
الصفحه ١٣٨ :
الغاب فتقطعه الآلات السريعة ثم ينشر ثم يخمر بالماء ثم يعجن ثم يمر على
حياض يتسرب منها إلى أعمدة
الصفحه ١٥٤ : الكتب على عهد المامون بالدولة العباسية من اليونانية
وسمت بهم قريحتهم في العربية بالأندلس فبرعوا في
الصفحه ٢٩٠ :
جزيرة الأندلس بالإسبان ، فلم يناموا عن الأخذ بالثأر من المسلمين الذين
سلبوا ملكهم وسكنوا أرضهم