الصفحه ٣١٢ : بالأمم عند حد في تنويع الأشمال والهيئات والألوان وأصبح
من لوازم التمييز في الوظائف. فلكل إدارة شعار وهيئة
الصفحه ٣١٤ : العربي والبربري وطما بحر الأول على الثاني وداسه وشرده وصير باقيه خولا
وعبيد جباية. إلى غير ذلك من مثل
الصفحه ٣٢٨ : من نهاره عدا أنه أنفق كثيرا من
خطواته ودريهماته. ومن الناس من إذا سألته متى يسافر أو متى يرجع لا تجد
الصفحه ٣٣٨ : كان مصحوبا بأثقاله فصاحب النزل يزيد في القيمة علما منه
بأن المسافر لا يرفض ما عين له لمشقة الطواف على
الصفحه ١٦ :
باريس منها ثلث هذه المدة (٣٧) إذ أقام بهذه المدينة ١٢ يوما (٣٨) ، كما يسعفنا نص الرحلة بعدة مؤشرات
الصفحه ٧٥ : أرباب الصنايع
والمعارف وغيرهم من الأخيرين وعددهم نحو الخمسمائة ألف خرجوا من المملكة فتركوا
بها فراغا
الصفحه ٧٨ : المؤرخ إبراهيم الرقيق بن القاسم القيرواني سنة ٣٨٨ بهدية من نصير الدولة
باديس بن زيري من القيروان إلى
الصفحه ٩٤ : ء المالح لا ينطبق على صحتها :
ومخالط
السلطان مثل سفينة
في البحر ترعد
دائما من خوفه
الصفحه ١٢٠ : مرسيليا وكرونوبل
ركبت من
مرسيليا على الساعة العاشرة صباحا من يوم الأحد ثالث أيام السفر من تونس ، والثامن
الصفحه ١٢١ :
المنازل وصنع الكاغد والوقد في بيوتهم التي يلازمونها في كامل فصل الشتاء
من شدة البرد «ومنافع
الصفحه ١٢٧ : الطرف من روشن القطار في المزارع التي استوت على سوقها
تعجب الزراع أمسح جبيني من العرق. فهل أدركتني دهشة
الصفحه ١٣٧ : الجهات عذب بارد زلال. وإني لأعجب من السكان كيف عدلوا
عنه إلى شرب الخمر وما رأيت في فرانسا ماء أحسن منه
الصفحه ١٦٤ :
فؤاده تفكيرا. يبيع الدنيا وما فيها من مناظر برغيف ، وثوب كثيف. ومن بين
أبناء أمه حواء ومن قاسموه
الصفحه ١٧٨ : بالمركبات. وليس فيهم من لا شغل له. يقنعون بالأكل بما يسد
الرمق ، ولكن على أسلوب حضري منظم يوافق القواعد
الصفحه ٢١٥ :
وأهملت في مرابطهم فأضاعوا ما بها من المعاني وهم لا يعلمون قيمتها ، فإن
داموا على ذلك اضمحلت حياتهم