الصفحه ٧٧ : إلى ابنه عبد العزيز ، فقال عبد العزيز : يا أمير المؤمنين كيف المقام
ببلد ليس به أحد من بني أبي ، فقال
الصفحه ١١٥ : بمناسبة تحريم البابا هنري الرابع لما كان من البروتستانت
، أن تكون امرأة منهم ملكة على فرانسا ، فقالوا لا
الصفحه ١٣٦ : في الجسم ووضاءة في الوجه جبال الثلوج التي جاءت في
جنوبها يهب عليهم في المصيف نسيم منها يتنسم منه روح
الصفحه ١٤٩ :
العشرة آلاف فرنك مع جنيناتها ، رأيت بها كثيرا من الأجانب ويظهر أنهم من
أصحاب اللسان الألماني
الصفحه ٢١٧ : من
الكلدانية القديمة إلى العربية وأكتب بها وبالعكس أيضا ، ومن اليونانية القديمة
إلى العربية وبالعكس
الصفحه ٢١٩ : الروماني في نيم
المسمى لاميزون كاري. بني هذا المعبد لوي الخامس عشر عام ١٧٦٣ م وجاء شمالا من
بطحاء كونكورد
الصفحه ٢٢٨ : :
١ ـ مواد
المعاش والشراب وسهولة تناولها وملايمتها. ٢ ـ ثم تحصينها من كل عادية وعدو. ٣ ـ ثم
تحسينها بالقصور
الصفحه ٢٣٨ :
للجديد. ونور العقل هو الوحيد في تمكينه من اختراع ما يشاء وتذليل ما يريد. وبدون
استثمار العقل ونتائج العلم
الصفحه ٢٥٢ :
وكنوز تستخرج بالتعليم وتستثمر بالعمل. ولا أضر بالبشر من الميل للراحة
والخمول ، ومن احتقاره ما يكتب
الصفحه ٢٥٥ : الحساب بغير القدم على
عادتها في إلغاء كل ما ليس من خصائصها وعدم اعتباره حتى أنها تتجاهل لغات العالم
وهي
الصفحه ٢٧٤ : في هذا البستان صورة رجل من رخام مكشوف السوأتين كأصل
الخلقة ، مع أن ثيابه منحازة إلى جانب منه ، فلم
الصفحه ٢٧٥ :
بالعرب الذين أتوها من جهات الأندلس. ولا تزال هناك بقية من بناءاتهم ومسحة
من جمالهم وسماتهم. صرح لي
الصفحه ٢٧٦ : والمشكلات ، فك الطلاسم
والكنوز ، السر المكتوم في علم النجوم ، مجموع من الحكمة وعلم الصنعة صفة الأعشاب
السبعة
الصفحه ٢٩٢ : تراب العدوة الشمالية عما ظهر لي من خلق وأخلاق
وعوايد هاته الأمة لأرسم شيئا منه في كتاب الرحلة وحررت ما
الصفحه ٢٩٤ :
الأخلاق والعوائد
أهالي فرانسا
أشبه الناس بالعرب في كثير من الخصال والصفات كالحرية وإباية الضيم