الصفحه ٢٥١ :
فرساي عربات ملوك فرانسا في القديم غاية في الإبداع والتحلية بنفيس النقدين.
٥. تجولت في
مساكن أثاث وفرش
الصفحه ٢٥٢ : العربات الكهربائية ، وكنت
ألتفت من حين إلى آخر والطرف يستودع تلك القصور التي تملأ محاسنها الجفون ، ويقرأ
الصفحه ٢٥٧ :
الكتب وخواتمها ، عرفت الأشكال بهم ونسبت إليهم.
وفي الثانية
انتصاب محراب عربي في جدار الكنيسة إلى
الصفحه ٢٦٧ :
وكركسونة وتسمى
قرقشونة. وطولوزة واسمها في الكتب العربية طولوشة ، وأفينيون وتسمى صخرة انيون
الصفحه ٢٧٢ : المختلفة الأنواع والنقوش ذوات الأشكال العربية ، دواير متوازية ومتداخلة
وخطوطا مرتبطة متساوية الرسم والتقسيم
الصفحه ٢٧٦ : العربية.
دار الآثار
بها مجموعات
دهنية متقنة ، وواسطة العقد صورة امرأة متكئة على أريكة أبدعتها أنامل
الصفحه ٢٧٨ : ه ـ ١٨٨١
م بفلاح عربي وبجانبه فرنساوي يشقان الأرض لبذر الحبوب التي بها الحياة المادية ،
وإشارة إلى
الصفحه ٢٨٠ : بثلاثمائة
قنطار من الذهب الوهاج ، وعند ما استغرب العرب ما عندهم من هاته الكنوز أشاروا إلى
حب الزيتون الذي
الصفحه ٢٨٥ :
ثم دخل أربعة
أفراس عليها عدد كدواب العربات وبعد خروجها دخل عدة شبان بلباس ملون.
وفي أثناء ذلك
الصفحه ٢٨٩ : والنجدة. وكذلك خرج العرب من جنوب فرانسا وجنوب إيطاليا
وجزائر البحر الأبيض مثل صقلية ومالطة وكرسكة وغيرها
الصفحه ٢٩٣ : وطول الجيد ، بما ينطبق
على الشمايل العربية من بعض الوجوه مع استدارة الوجوه.
وأهالي الشرق
من باريز في
الصفحه ٣٠٠ : يتحاماها الأروباويون مثل رجال العرب. ولهم آداب في الأكل منها التأني
والأحاديث اللطيفة ، ويعبرون عنها
الصفحه ٣٠١ : بأمر ولو كان خفيفا ، أما
سائق عربة المستدعي فلا بد أن تنفحه بما يقارب نصف الكراء. والقوم يشايعون الضيف
الصفحه ٣٠٢ : العرب فيه نقلا عن ابن خرداذبة عند الكلام على الأوبرا
بباريز.
المجتمعات
مجتمعاتهم
غالبا مكللة بالوقار
الصفحه ٣٠٥ : الطويلة على رأسي وعممتني فوقها ثم قالت : اذهب فاكتب الآن.
وفي القيروان
قال أبو العرب : كنت آتي إلى محمد