الصفحه ٢٩٩ : ترجمة الوزير ضرغام في أواسط
القرن السادس بمصر في سياق الثناء عليه : كان كريما لا يضع كرمه إلّا في سمعة
الصفحه ٣١٧ : ترى متصرفا
إلّا في علاج ، أو عيادة مريض أو آخذا في جهاز ميت ، أو تشييع جنازة وانصراف من
دفن. وكان
الصفحه ٣١٨ : لمصدر الأفعال من الخالق
القدير كيلا تنسب لسواه. وما سؤال السائل عن مثل هذا إلّا لما عرفه واعتيد عند
قومه
الصفحه ٣٢٧ :
البناءات ولا يعلم ما المراد من بنائها وتمر به خيالات الذوات فلا يجد في وسعه
إلّا النظر إليها. وخبايا
الصفحه ٣٣٠ : نتيجة ويأبى الله إلّا ما
أراد. وربما كان ما يجهد فيه الإنسان نفسه ليستثمره ويجتنبه ينقلب اجتهاده فيه
الصفحه ٣٣٧ : أوقاتها هفوة قديمة لم يسلم منها إلّا القليل من
الكتاب في بعض العصور لتنبه فطري أو أسباب تبعث على ذلك
الصفحه ٥ : ينظرون للمرسح
وأدوار الرواية أفقيا على مساواة سطح مجالسهم. وصار منظر السفينة محزنا ، حيث لا
يرى إلا ركاب
الصفحه ٢٣ :
إلا إذا اعتبر
المؤلف معاهدة ١٨٨١ صلحا ، وقد ساق مجموعة من آراء الفقهاء منها كراهة السفر إلى
بلد
الصفحه ٢٥ : الرحلة فيحد من غلواء هذين الحكمين العامين فلا يحبذ من الرسم
إلا ما وافق الواقع (١٠٨). ومن الطريف أنه لما
الصفحه ٣٥ : ، لسكانها متاعا ونفعا. ونشهد أن لا إله إلّا الله
الواحد الذي خلق لنا ما في الأرض جميعا ، وتفضل بإرسال محمد
الصفحه ٣٩ : المدينة الأثرية ، ألا وهي
مدينة «القيروان» مضطجع أولئك الأبطال الباسلين الذين جابوا السهل والوعر واحتقروا
الصفحه ٤٣ :
بالفكر إلا
أن تكون صحاحا
بصر الزمان
بأنك الشهم الذي
يملي عليه
سعادة وفلاحا
الصفحه ٤٦ : جهات القطر ،
وأفراد هذا القسم وإن كانوا أكثر إلا أن ربحهم أقل لكون حياتهم في أمن ومعاناتهم
للشوق
الصفحه ٥٤ :
مراد ولم يبق إلّا على المساجد والزوايا.
وإذا نظرت
إلى البلاد وجدتها
تشقى كما
الصفحه ٥٥ : بعده إلّا ما حوالي مدينة المهدية ، وكانت أعظم الوقايع
على المهدية سنة ٥٤٣ أتاها أسطول رجار في ثلاثمائة